الصفحه ٩٤ : بانّه قاله حيث شاوره فأعجبه اشارته ، فليست ثمة مشاورة ، وإنّما كانت من ابن عباس مبادرة ومن عمر مناورة
الصفحه ١١٥ : بعدي. ثم قال : لعلك ترى صاحبك لها أهلاً ؟ قلت وما يمنعه من ذلك مع جهاده وسابقته وقرابته وعلمه. قال
الصفحه ١٥٥ : يقسم
لبني عبد شمس ولا لبني نوفل من ذلك الخمس»(٢).
وهذا الحديث يرفع شأن بني المطلب
فيساويهم ببني هاشم
الصفحه ١٩٦ :
على ذي لهجة أصدق من
أبي ذر). ثمّ سيّره إلى الربذة فكان أبو ذر يقول : ما ترك الحقّ لي صديقاً
الصفحه ٢١٠ : وعمر يعطيانك عن طيبة أنفسهما وأنا لا أفعل. قالت : فأعطني ميراثي من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٢١ : وجفينة كما مرّ في مخالفات أحكام الشريعة ، ثمّ إنّها هي الّتي أنكرت على عثمان ما كان منه من مخالفات.
فقد
الصفحه ٢٤٦ : )(١)
فصاح به الناس يا زيد انّ عثمان قد أشبعك من أموال الأرامل ولابدّ لك من نصره»(٢).
وروى المسعودي عن سعيد
الصفحه ٢٥٩ :
وقال ابن عبد البر في الاستيعاب في
أوائل ترجمة الإمام بعد أن ذكر الحديث : «هو من أثبت الآثار وأصحها
الصفحه ٢٦٦ : ، فانا نذمّ مثل تهمتك إيانا على ما أتهمتنا عليه بلا ثقة إلّا ظناً ،
ونحمد منك غير ذلك من مخالفتك عشيرتك
الصفحه ٢٨٠ : ، فيكون السخط وتكون النقمة. والآن لابدّ لنا من معرفة دور الهاشميين في أيام عثمان من أحداثه ، فهو واحد من
الصفحه ٢٨٤ : العقبة مرجعه من تبوك ، حين أخذ النبيّ عليهالسلام
مع عمّار وحذيفة طريق الثنيّة والقوم بطن الوادي ، فطمع
الصفحه ٢٩٧ : عثمان بن عبد الرحمن قال : «قال عبد الله بن عباس : والله لقد علمت قريش إن أوّل من أخذ الإيلاف وأجاز لها
الصفحه ١٦ : مرتبة القديسين أو جاوزتها ، وان هذا كلام ليس له أي دليل من عقل أو تاريخ ، بل انّ حقائق التاريخ المجمع
الصفحه ٣١ :
فخرج عباس بن عبد المطلب على الناس فقال
: يا أيها الناس هل عند أحد منكم من عهدٍ من رسول الله صلى
الصفحه ٤٧ :
وهذا الخبر قبل التعليق عليه ننبّه
القارئ إلى أنّه رواه كلّ من أحمد بن حنبل(١) ، والفسوي