الصفحه ١٨٩ : في التوسّط بينه وبين الساخطين من أهل الأمصار.
فهذه أسماء ستة نفر من أصحاب محمّد
الصفحه ١٩٧ :
وقد منعه عثمان من الفتيا والحديث بل
حضر حتى مجالسته ، لكنه لم يعبأ بذلك كلّه ، فقال كما أخرج
الصفحه ٢٣٤ : أقطعه مع آخرين الاقطاعات وحباه بجزيل الهبات. ومع ذلك المال الوفير كان على شفا جرف هارِ من البخل فانهار
الصفحه ٢٤٣ : خليفة بن خياط / ١٢٩ ، وسير
أعلام النبلاء ٣ / ٦٠٨ ط دار الفكر.
(٢) وحديث المزود لا
يخلو من طرافة للتسلي
الصفحه ٢٤٩ : يزال غلام من غلمان بني أمية يبعث إلينا ممّا أفاء الله على رسوله بمثل قوت الأرملة ، والله لئن بقيت
الصفحه ٣١٩ :
ونحن نرى لذلك فضل وتقدّم من كان كذلك.
قال : بئسما صنعتم ، ولا يصح أمركم
أبداً ، حتى يخرج إلى أهل
الصفحه ٣٣١ : ...»(١)
قال طه حسين في كتابه الفتنة الكبرى : «وربما
تحرّج بعض المسلمين من تحريق ما حرّق عثمان من الصُحف ، ولم
الصفحه ٢١ :
مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ
مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ)(١)
، فأيّ مانع
الصفحه ٢٤ :
الاُولى كانت منه على
غير هدى وصواب ، ثم أسرعا ومعهما أبو عبيدة إلى السقيفة حين أخبرهم مخبر ـ لم
الصفحه ٤٩ :
عرفنا كما سبق أنّه
كان من أبناء العباس الذين لم يبايعوا إلّا بعد أن بايع أبوهم العباس ، وأبوهم
الصفحه ٧٥ : عانى.
كما أنّ عمر رأى في ابن عباس من
القابليات والمؤهلات ما تحمله على أن يقرّبه ويصطفيه صاحباً ناصحاً
الصفحه ٧٦ : عمر إليه ، واستشارته إياه ، وتقويمه لعثمان وتغييره عليه. ولو لم يكن للفضيلة من بين أقرانه مستحقاً
الصفحه ٨٣ : الله أعلم قال قد نعلم إن الله أعلم ، إنّما نسألك عن علمك فقال ابن عباس : الله وتر يحب الوتر ، خلق من
الصفحه ٩٠ :
قال : قلت كم السنة ؟
قال : اثني عشر شهراً. قال : قلت : فأربعة وعشرون شهراً حولان كاملان ، ويؤخر من
الصفحه ٩٢ :
فقال عمر : شنشنة أعرفها من أخزم ، أما
كان هذا عند الله ، ومحمد وأصحابه يأكلون القدّ ؟ فقلتُ بلى