الصفحه ١٦٧ :
المنذر عن عثمان بإسناد صحيح إلى الحسن البصري قال : أوّل من خطب قبل الصلاة عثمان صلّى بالناس ثمّ خطبهم
الصفحه ١٦٦ : بنو أمية(١).
وقول ابن عباس : «لست تقصرها ولكن تتمها»
استفسار منه لتسمية السائل الصلاة في السفر
الصفحه ١١٢ : ابن عباس ـ عن كلّ ما يمكنّهم من ممارسة أي دور قيادي. فهلمّ الآن إلى حديث :
حضور الحبر مقتل عمر وآخر
الصفحه ٢٠٣ : ؟ أما إنّك لتبطش بي بطش جبّار ، فقال عثمان : أخرج عنا من بلادنا فقال أبو ذر : ما أبغض إليَّ جوارك فإلى
الصفحه ٤٨ : جميعاً من المعارضة الّتي نقمت تولية أبي بكر ولم تبايعه إلّا بعد موت السيدة فاطمة عليهاالسلام.
وإذا
الصفحه ٣٣١ : ...»(١)
قال طه حسين في كتابه الفتنة الكبرى : «وربما
تحرّج بعض المسلمين من تحريق ما حرّق عثمان من الصُحف ، ولم
الصفحه ٩٧ :
وهكذا تبقى تلك الشنشنة يعرفها عمر وغير
عمر بما لها من تراكمات وتداعيات تطفو على السطح حين تجد إلى
الصفحه ٣٣٣ : القرآن واحد ، نزل من عند الواحد ، ولكن الاختلاف يجيء من قبل الرواة) ، ورد ذلك عن أبي جعفر الباقر
الصفحه ٧١ : بن جعفر وجلسا إلى جنب أُسامة ، وحسم النزاع معاوية وحكم بالحائط لأسامة خشية من بني هاشم أن يتفاقم
الصفحه ٤٦ : السلمي : «إسناده صحيح» والخبر عن ابن عباس قال : «لمّا قبض رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم قلت لرجل من
الصفحه ٢٤ :
الاُولى كانت منه على
غير هدى وصواب ، ثم أسرعا ومعهما أبو عبيدة إلى السقيفة حين أخبرهم مخبر ـ لم
الصفحه ٩٥ : العباس : لا ولا واحدة منها ، فقال
عمر : اجعل بيني وبينك من شئت. فقال أبيّ بن كعب فانطلقا إلى أبي وحدّثهما
الصفحه ١١٠ : يمنعك منه
يا أمير المؤمنين ؟ قال أكره أن أتحملها حياً وميتاً»(٢).
ولقد دعا الناس إلى الرجوع إلى أناس
الصفحه ٣٠٧ : الذهبي في تاريخ الإسلام (١)
وقال : وهو الصحيح. ومهما كان نصيب ذلك من الصحة ، فإنّي لم أقف على أسماء آخرين
الصفحه ٨٤ : .
ألم يروِ لنا البخاري في صحيحه حديث
الفلتة في باب رجم الحبلى. وفيه : «أنّ ابن عباس كان يُقريء جماعة من