الصفحه ٣٥٣ : والصادر ، فلمّا بلغك قتله دعتك عداوة عليّ الى أن لحقت بمعاوية ، فبعتَ دينك منه بمصر.
فقال معاوية : حسبك
الصفحه ١٥٩ :
فإلى معرفة الأسباب وإنّها لكثيرة
أنهاها المحبّ الطبري في الرياض النضرة(١) إلى تسعة عشر يمكن
إرجاع
الصفحه ٢١٦ : يتشاكون سيرة عثمان وتغييره وتبديله ، وما الناس فيه من عمّاله ويكثرون عليه ، ويسأل بعضهم أن يقدموا المدينة
الصفحه ١٩٦ :
على ذي لهجة أصدق من
أبي ذر). ثمّ سيّره إلى الربذة فكان أبو ذر يقول : ما ترك الحقّ لي صديقاً
الصفحه ٣٤٩ : من ذلك اليوم.
٢ ـ إمامة الحاج في الصلاة.
٣ ـ إشعار الناس بوقت إحرامهم ، والخروج
إلى مشاعرهم
الصفحه ١١٩ : باب الفيء).
(٢) الفيء : ما أخذ
من أموال الكفار بغير حرب ولم يوجف عليه بخيل ولا ركاب.
(٣) سير أعلام
الصفحه ٧٥ : أنّه ليس الاجتهاد الثاني بأقوى من الأوّل ، فإنّه يؤدي إلى أنّه لا يستقر حكم ، وفي ذلك مشقّة شديدة
الصفحه ٢٥١ : مجتمعاً ، وإن كان
تأثير آخرها أقوى من تأثير البعض الآخر ، مضافاً إلى التداعيات الّتي تجمّعت في خزين ترات
الصفحه ٢٩٢ : ء حتى أدركت ما طلبت ، وان أدري لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين»(٢).
نعم أنّ بني هاشم كانوا من الكارهين
الصفحه ١٥٤ : دامت المنفعة مفقودة فالسيرة غير محمودة ، وهي مقولة مَن يتصاحبون على غير تقى. وهذا لا ريب فيه. لكن يبقى
الصفحه ٣٥٦ : ................................................................... ١٤٩
عثمان أحبّ إلى قريش
من عمر ........................................................ ١٥٣
السخط
الصفحه ٢٢٠ :
احذروا فتى قريش وابن كريمها الّذي لا
ينام إلّا على الرضا ، ويضحك عند الغضب ، وهو يتناول مَن فوقه
الصفحه ٤٢ : عليه وآله وسلم في غير موضع وما ذكر عليّاً إلّا بخير»(٢)
، وفي هذا كناية أبلغ من التصريح بأنّ عليّاً هو
الصفحه ٣٢٠ : باب من أبواب الجنة ، فمن ذا الّذي يرغب عن الدخول في ذلك الباب ؟
ولعل ما يقرّبنا إلى التصديق بحضوره
الصفحه ٣٣٦ : .
أقول : لقد وهم الطبري وغيره من الفقهاء
وأئمة الحديث في نسبة مسألة عدم حجب الأخوين الى ابن عباس ، حيث