الصفحه ١٤٤ : فإنّكم خرجتم تطلبون بدمه ، قالا : ندع شيوخ المهاجرين ونجعلها لأبنائهم قال : فلا أراني أسعى لأخرجها من بني
الصفحه ٢١٤ : . يا معشر قريش لا يسومنكم قتل عثمان كما سام أحمر ثمود ...»(٤)
، إلى غير ذلك من المواقف الّتي أثارت
الصفحه ٢٣٢ : عثمان فبعث إلى بئر كان يسقى منها نَعَم عبد الرحمن بن عوف ، فمنعه إياها ، فقال عبد الرحمن : اللّهمّ اجعل
الصفحه ٣٠١ :
ولم تقف نتائج السخط عند القتل والشماتة
، بل بلغت أسوأ ما ارتكبوه منه.
فقد روى البلاذري عن أبي
الصفحه ٧٠ : وعليه محسود ، من قبل بعض شيوخ المهاجرين ، كما ستأتي الإشارة إلى ذلك في محلها.
الصفحه ١٠٧ : قال : استغفر الله يا بن عباس ما منع
عليّاً من الخروج معنا ؟
قلت لا أدري ، قال : يا بن عباس أبوك عم
الصفحه ١٢٠ : مكاتبات من نجدة بن عويمر الخارجي
إلى ابن عباس يسأله فيها عن عدة مسائل ، ومنها مسألة الخمس وجواب ابن عباس
الصفحه ٢٤١ : يقسمه بين المسلمين حتى لا يبقى منه شيء ، فلمّا ولي عثمان أتيت به فكان يبعث به إلى نسائه وبناته فلمّا
الصفحه ٢٥٦ :
٦ ـ وذكر الثقفي في تاريخه عن عبد الملك
ابن أخي أبي ذر ـ وذكر حديث أبي ذر بالشام ثمّ جلبه إلى
الصفحه ٣٧ :
منا ومنكم.
فاعترض كلامه عمر وخرج إلى مذهبه في
الخشونة والوعيد واتيان الأمر من أصعب جهاته فقال أي
الصفحه ٦٩ : رضياللهعنهما
في عهد عمر بن الخطاب ، لا بد لنا من مقدمة نستوحي منها بعض المؤشرات على قوة نشاط الحبر في ذلك العهد
الصفحه ٧٧ : صاحبك إلا مظلوماً : قال ابن عباس : فاردد إليه ظلامته. إلى غير ذلك من احتجاجات سوف يأتي ذكرها إن شاء الله
الصفحه ٨٠ :
الحبر مع عمر :
بعد ما قدّمناه من المسائل الثلاث بين
يدي البحث عن تاريخ حبر الأمة في عهد
الصفحه ٨٢ : غيرك لك أجرها أحبّ إليّ من مصيبة فيك لغيرك ثوابها ، فكان لك الأجر لا بك ، وحسن لك العزاء لا عنك
الصفحه ١٤٢ : وغيرهما
واللفظ للأوّل ان خالد بن سعيد ـ ابن العاصي ـ لمّا قدم من اليمن بعد وفاة رسول الله