الصفحه ١٠٦ : الوباء والبلاء كتب أمراء الأجناد إلى عمر فيما بأيدهم من الأسلاب والمواريث فخرج ومعه ابن عباس أيضاً
الصفحه ٢٤٤ : من رأيه في عثمان (طبقات ابن سعد ٤ ق ٢ / ٦٣)
وكتب الوليد بن عتبة إلى معاوية يخبره بموت أبي هريرة
الصفحه ٣٠٤ : تطرف يمينُك عينك ، ولا تجن شمالك شينَك ، ودّعني بآيات من آخر سورة الكهف وقم إذا بدا لك(١).
والآن إلى
الصفحه ٣٤٦ : عباس نفسه قال : «دعاني عثمان فاستعملني على الحج فخرجت إلى مكة فأقمت للناس الحج ...»(٣).
ولا مانع من
الصفحه ٣١٠ : ، وندب عثمان الناس إلى إفريقية ، فخرج إليها عشرة الآف من قريش والأنصار والمهاجرين » (١).
وهذا النص خلو
الصفحه ٣٥ : ، ولما يكون بعدها شرّ منها ، والى الله المشتكى»(١).
وروى ابن أبي الحديد قال : «لمّا توفي
رسول الله
الصفحه ٢١٨ : ، فأعطوها وحملتها إلى معاوية فصلّى عليها ودفنها.
فعثمان بعد أن كان من أشدّ المنكرين
لجريمة عبيد الله لم
الصفحه ٣٠٥ : أوّلا إلى ما ذكروه من مشاركته في بعض الغزوات ، هل يصح ذلك ؟
لا ريب انّه في عهد عمر اتسعت رقعة
الفتوحات
الصفحه ٣٣٢ : عهد الرسول
الكريم صلىاللهعليهوآلهوسلم
ولكن طرأ نحو من التغيير في الأداء عند بعض المسلمين تبعاً إلى
الصفحه ٣٥١ : الآخر من المعجبين الذين لم يخفوا
إعجابهم حين سماعه خطبته فكان يقول : ما رأيت ولا سمعت كلام رجل مثله ، لو
الصفحه ٦٤ :
ويدخل عليه جماعة من الصحابة فيهم عثمان
وطلحة وعبد الرحمن بن عوف وآخرون. فيقول له ابن عوف أصبحت
الصفحه ١٢١ :
ولم يكن الحادي ليقول ذلك من نفسه لو لم
يكن سمع ذلك من عمر كما سمع حذيفة ذلك منه فقد روى حذيفة قال
الصفحه ١٥٢ : الروايات دلت على أن المسلمين
قد خابت آمالهم في بيان خليفتهم الجديد ، فهو حين أشرأبت إليه الأعناق تتطلع إلى
الصفحه ١٦٥ :
وأمّا قولك : ولي مال بالطائف ، فإن
بينك وبين الطائف مسيرة ثلاث ليال ، وأنت لست من أهل الطائف
الصفحه ١٧١ : أبيه : أنّ رجلاً كان آنس بعثمان ، وكان الرجل من ثقيف ، فحدّ في الشراب. فقال له عثمان لن تعود والله إلى