الصفحه ٢٩٩ : بنا ذكره في آخر مظاهر
الحب والبغض.
وقال أيضاً : «تلقّى أهل الأمصار وعداً
من إمامهم فأطمأنوا إليه
الصفحه ٣٥٢ :
قدمتُ من مكة بعد مقتل عثمان بخمس ليال
ـ وذلك آخر الشهر ـ وإذا عثمان قد قتل وإذا الناس يتواثبون على
الصفحه ١٧٠ : أن كلمة عمرو أحسبها كذلك والصواب : عثمان ، فهو صاحب الأمر منه بدء المشادّة حين أرسل إلى عليّ ... ومرّ
الصفحه ٢٠٠ :
جمعتني وإياك دار ،
قد خرفت وذهب عقلك ، أخرجوه من بين يدي حتى تركبوه قتب ناقة بغير وطاء ، ثمّ
الصفحه ٢٣٧ : حدود جعلته في مرابع الضلال يغدو ويروح.
والآن إلى بعض مواقفه من عثمان :
فلنقرأ ما ذكره الطبري من
الصفحه ٢٧٦ :
فأنطلقت إلى منزلي ،
فاذا رسول عثمان يدعوني فأتيته ، فأجد ببابه مروان وسعيد ابن العاص في رجال من
الصفحه ٢٧٧ :
ولا يهبط برجل ، أما
والله لئن قتلتك لا أصيب منك خَلَفاً ، ولئن قتلتني لا تصيب مني خلفاً ، وما أحب
الصفحه ١٢٥ :
وأمر بقتل من خالفهم
، ولم يبال أن يقتل طلحة إذا قتلني وقتل الزبير ، أم والله لئن عاش عمر لأعرفنّه
الصفحه ٢٨٦ : جاهدهم في الله حين أظهر الله دينه ، فقصم أقرانها ، وكسر آلهتها ، وأثكل نساءها في الله ، لامه من لامه
الصفحه ١٤٥ : المنافية حين
تولى الحكم فأرجع فدكاً إلى ولد فاطمة بدلا من أن يعطيها لمروان صهره وابن عمه ؟ إنّها المنافية
الصفحه ١٨٩ : في التوسّط بينه وبين الساخطين من أهل الأمصار.
فهذه أسماء ستة نفر من أصحاب محمّد
الصفحه ٧٦ : ما بينهما من إختلاف في الرأي في مسألة الخلافة. وتفاوت في الأخلاق من الفظاظة إلى الوداعة.
ولعل هناك
الصفحه ٢٤٦ :
فَرَّقُوا دِينَهُمْ
وَكَانُوا شِيَعًا لَسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إلى اللَّهِ
الصفحه ٣٣ :
وجماعة من أصحاب
السقيفة وهم محتجزون بالأزر الصنعانية لا يمرون بأحد إلا خبطوه وقدّموه فمدوا يده
الصفحه ٧٢ : مدتها وتفاقمها أضعاف مضاعفة في إمرة الأحلافي لطول المدة ، مضافاً إلى ما بين طبيعة كلّ من الرجلين من