الصفحه ١٤ : جبهة ليظفروا بقرار تأييد قبل أن يظهر من يزاحمه.
وهناك دلائل على أن هذه الفكرة قد جالت
بخاطر آخرين إلى
الصفحه ٥٩ : ، برّاق الثنايا ، كأن عنقه ابريق فضة ، كان له شعيرات من لبتّه إلى سرّته ملفوفة كأنها قضيب كافور ، لم يكن
الصفحه ٢٥٤ : أبا ذر
ألف درهم وخمسمائة شاة ، قال أبو ذر : أعط خادمك ألفك وشويهاتك من هو أحوج إلى ذلك مني ، فإني إنما
الصفحه ٢٧٣ :
الموفقيات عن ابن عباس رحمهالله
قال : «خرجت من منزلي سحراً أسابق إلى المسجد وأطلب الفضيلة فسمعت خلفي حساً
الصفحه ٣١٢ : المغرب إلى طنجة ... قال : وسار المسلمون حتى توسطوا بلاد أفريقية ودنوا من أرضها فنزلوا هناك ، وبعث عبد
الصفحه ١٠٤ :
جرى ، ولم يفطن إلى
أنّ ما ذكره من قول عمر : أول من راثكم عن هذا ـ أمر الخلافة ـ أبو بكر ، هو كاف
الصفحه ٢٠٤ : بما خفتهم عليه ، فما أحوجهم إلى ما منعتهم ، وما أغناك عمّا منعوك وستعلم من الرابح غداً ، والأكثر حسداً
الصفحه ٣٤٣ : : لا أنزل أصلي ، اذهب إلى من يصلي ، فجاء إلى عليّ فأمر سهل بن حنيف ، فصلّى اليوم الّذي حصر فيه عثمان
الصفحه ٢٣٠ : يعصي أمر
عثمان إذا صدر اليه»(١).
أقول : ولم يتحرج جبلة بن عمرو الساعدي.
من الأنصار. أن يقوم إلى عثمان
الصفحه ١٠٣ : ١٥ هـ وذلك
لفتح بيت المقدس ، فخرج معه كثير من المهاجرين والأنصار حتى انتهى إلى الجابية ، وكان قد كتب
الصفحه ٢٦٤ :
قال ابن عباس : فقال عثمان : لك العتبى
، وافعل وأعزل من عمالي كلّ من تكرهه ويكرهه المسلمون. ثمّ
الصفحه ٣١١ : : ثمّ أجتمع الناس إلى عثمان بن
عفان بعد ذلك ، فعرضهم بالمدينة وعدّهم فكانوا أربعة الآف وثمانمائة من
الصفحه ٣١٥ : عليه من النصوص الّتي أشارت إلى فتح أفريقية ، وفي جملة منها تصريح بحضور ابن عباس في ذلك الفتح ، ولدى
الصفحه ١٧٥ : صلاح هؤلاء ولكنهم لرقابة عمر وتطلّع أخبارهم ، كانوا أطوع له من يرفأ غلامه ، كما انّه كان يسمع من الناس
الصفحه ٢٠١ : بالقلى ونفوك إلى الفلا ، والله لو كانت السموات والأرض على عبد رَتقاً ثمّ اتقى الله لجعل له منها مخرجاً