الصفحه ٤١ : : بل خاصة لبعضهم الذين قرنهم الله
بنفسه ورسوله في غير آية من القرآن.
قال : من هم ؟
قال : أولهم
الصفحه ٢٨٠ :
ثمّ عليّ عليهالسلام
كذلك أحبّ لهم ما أحبّه لهم النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
ولكنهم ما أحبّوه بل
الصفحه ٢٢٩ :
تساور عثمان حين
يعيّرونه بأنه ليس من البدريين الّذي اطّلع الله عليهم فقال لهم اعملوا ما شئتم
الصفحه ٢١٢ : ، وكان ذلك أوّل قتال بين المسلمين بعد النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم»(٢).
٣ ـ موقفها من حادثة ضرب عمّار
الصفحه ١٩٩ : الشام ثمّ تسييره من الشام إلى المدينة ـ إلى أن قال ـ : « فلمّا دخل عليه قال له : لا قرّ الله بعمرو عينا
الصفحه ٢٧٨ : عليهالسلام قال لعبد الله بن عباس وقد جاءه برسالة من عثمان وهو محصور يسأله فيها الخروج إلى ماله بينبع ليقل هتف
الصفحه ١٩٨ : طالب وقال : ألي تقول
هذا القول ؟ وبمروان تعدلني ؟
فأنا والله أفضل منك ، وأبي أفضل من
أبيك ، وأمي أفضل
الصفحه ٢١١ : صوتها معلنة سخطها تضامناً مع الساخطين حتى صارت من أشدّ المحرّضين ، وإلى بعض مواقفها :
١ ـ لمّا استدعي
الصفحه ١٣٢ : اختياره إلى أن العرب كانوا قد سئموا حكم عمر في شدته وهراوته. هكذا يقول أحمد أمين (٣).
إلى غير ذلك من آرا
الصفحه ٢٧٢ : ازددنا به فضلاً إلى فضلنا ، ولا قدراً إلى قدرنا
، وإنا لأهل الفضل وأهل القدر ، وما فضل فاضل إلّا بفضلنا
الصفحه ٣٠٣ : وتجاوزه أكثر من حاجتي إلى ما أنصحك فيه ، وأشير عليك به ، ولكن العرق يبوض(٢)
والرحم عروض ، وإذا قضيت حقّ
الصفحه ٨٦ :
وأهل السعادة حتى إذا
كان أحوج ما يكون إلى أن يختمه بخير حين فني عمره وأقترب أجله ختم ذلك بعمل من
الصفحه ١٣٨ : سبب مسير المصريين إلى عثمان ونزولهم ذا خشب أموراً كثيرة ، منها ما تقدم ذِكريه ، ومنها ما أعرضتُ عن
الصفحه ٢٤٨ : وهو يومئذ أمير الكوفة من قبل عثمان بهدايا إلى المدينة ، وبعث معي هدية إلى عليّ عليهالسلام
، وكتب إليه
الصفحه ٣٢٩ : : فركب حذيفة بن اليمان لمّا رأى من اختلافهم في القرآن إلى عثمان فقال : انّ الناس قد اختلفوا في القرآن حتى