الصفحه ٤٥٢ : الرضا عليهماالسلام
أنه قال : « ... من نظر إلى الشطرنج فليلعن يزيد وآل يزيد ... » (١)
«
فلا يستبطئ في
الصفحه ٢٦٧ : (٢)
فأخذ ما كان في الخيمة ، ونظر إلى علي بن الحسين وهو على نطع من الأديم (٣)
وكان مريضاً فجذب النطع من تحته
الصفحه ٢٥٢ : الحجاج ليقتل الحسين ،
فلما دنى ونظر إلى عينيه ولى راجعاً مدبراً ، فسألوه عن سبب رجوعه؟ قال : نظرت إلى
الصفحه ٥٩١ :
عليه وآله وسلم )
زارَ منزل فاطمة عليهاالسلام
في يوم من الأيام ، فعَمِلَت له حريرة (١)
، وأتاهُ
الصفحه ٩٧ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ حينَ نظر الى أولاد الإمام علي
وأولاد جعفر بن أبي طالب ـ فقال
الصفحه ٦٦٧ :
إنّ الإنسان المُنصِف إذا وقف موقف
الحياد ، ونظر نظرة فاحصة إلى ملف رجالات الشيعة ، وتتبع أحوالهم
الصفحه ٣٢٤ : له!!
وهكذا كانت نظرة الحكام إلى أعوانهم
والمتعاطفين معهم.
ثم ذكرت السيدة زينب عليهاالسلام
الصفحه ٦٠٠ :
والحسين.
ونظر عليّ إلى فاطمة متعجّباً وقال : يا
بنت رسول الله! أنّى لكِ هذا؟
فقالت : هو من عند الله
الصفحه ٥٢٥ : خاص ، إلى نظرة سلبيّة.
وصار هذا الجمع الكثير يُشكّلون الرأي
العام الناقم على السلطة ، ممّا جعل يزيد
الصفحه ٩٨ :
السلام ) إلى دار
زوجها عبد الله بن جعفر .. بكلّ إجلال واحترام. وأنجَبَت منه أولاداً كانوا ثمرات
الصفحه ٢٦٤ : ـ بعيداً عن الرحمة والإنسانية ، وقد وصف التاريخ ذلك الهجوم بقوله
:
وتسابق القوم على نهب بيوت آل الرسول
الصفحه ٦٢ :
اللغة معاني عديدة
لكلمة « العقيلة » ، فمنها : المرأة الكريمة ، النفيسة ، المخدرة (١).
ومعنى
الصفحه ١١٤ : ـ بضمّ الميم ـ : جَمع متكاء : المرأة المُفضاة : وهي
التي تَمزّق منها الغشاء الفاصل بين مخرج البول ومجرى
الصفحه ٢٦٦ : بكعب الرمح بين كتفي ، فسقطت على وجهي
__________________
١ ـ أخمرة ـ جمع
خمار ـ : ما تغطي به المرأة
الصفحه ٤٧٤ : ـ جمع عاهر وعاهرة ـ : الرجل
الزاني ، والمرأة الزانية.
الفجرة ـ جمع فاجر وفاجرة ـ : الرجل أو
المرأة