الصفحه ٥٣٨ :
الكوفة ، ثم إلى
دمشق ، ثم الرجوع والوصول إلى كربلاء ، كل ذلك في أربعين يوماً ، مع الانتباه الى
الصفحه ٦٨٢ :
والضرب ألَّمَني وأطفالي معي
__________________
١ ـ السيّد محمّد بن
السيّد مال الله ، المشهور
الصفحه ١١٨ : في المدينة المنورة ، ولم يخرجوا مع الامام الحسين (ع). ومن جملة هذه
الثلة الطيبة نقرا في القائمة
الصفحه ٥٤٢ : مواجهاتها مع أولئك الطواغيت وأبناء الفراعنة ، وفاقدي
الضمائر والوجدان ، والسُكارى الذين أسكرتهم خمرة الحكم
الصفحه ١١٧ : الله مع الإمام الحسين عليهالسلام؟
هناك سؤال قد يتبادر إلى بعض الأذهان
وهو : لماذا لم يَخرج عبدالله
الصفحه ٢٩٣ : مهاوي جهنم.
أجل ..
لقد كانت مدينة الكوفة ـ قبل عشرين سنة
من تاريخ فاجعة كربلاء ـ : عاصمةً للإمام
الصفحه ٤٥٩ : خرجوا ـ من
مكة إلى المدينة ـ لقتال رسول الله ، وهم الذين بدؤا الحرب مع المسلمين ، فكانوا
بمنزلة الغُدّة
الصفحه ٣٣٤ : الليالي التي يخيم الضباب
على سماء المدينة.
لقد جعل الله تعالى الإمام الحسين عليهالسلام مصباح الهدى
الصفحه ٥٤٤ : مع ذلك لا تجفّ لها عبرة ، ولا
تفتُـرُ عن البكـاء والنحيـب. (٢)
إنّ الأعداء كانوا قد منعوا العائلة
الصفحه ٦٢٣ :
دراسة القول الثاني :
خلاصة القول الثاني هي : أنّ السيدة
زينب الكبرى عليهاالسلام سافرت مع
زوجها
الصفحه ٦٣٣ : بصورة مستقلّة ـ ولاول
مرّة ـ المرحوم آية الله السيد شهاب الدين المرعشي النجفي رحمهالله في مدينة قم عام
الصفحه ٦٦٨ : علم علي
وعلوم النبيّ خير غذاء
وارتوت بالمعين نهلاً وعلاً
من
الصفحه ٦١٩ :
دراسة القول الأول
لقد كان القول الأوّل : أنّها توفّيت في
المدينة المنوّرة فدُفنت هناك.
ودليل
الصفحه ٦٩١ : ، وخطيب
بارع ، وشاعرٌ أديب.
وُلد في مدينة من
مدن جنوب إيران ، في اليوم الثالث من شهر شعبان عام ١٣٥٦ هـ
الصفحه ٣٨ : والإفتخار بالمذهب الحق : « مذهب أهل البيت عليهمالسلام ».
* * * *
سكن في وطنه ( مدينة كربلاء المقدسة