الصفحه ٦٣٧ : زينب بنت علي من الشام
إلى المدينة مع النساء والصبيان ، ثارت فتنةٌ بينها وبين عمرو بن سعيد الأشدَق
الصفحه ٦٢١ : تعيين موضع قبرها في المدينة؟! مع ما ورد عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم حول الثواب العظيم لزيارة
الصفحه ٥٤٣ : بصُحبة إخوتها ورجالات أسرتها ، واليوم قد رجعت إلى
المدينة وليس معها من أولئك السادة الأشاوس سوى ابن أخيها
الصفحه ٦٤١ :
عائلة الإمام الحسين
من الشام إلى كربلاء ، ثمّ إلى المدينة المنوّرة مع مراعاة التأدّب والإحترام
الصفحه ٦٤٠ : مُخلّد ـ لشخصيّة في
مستوى السيدة زينب الكبرى .. ليس بأمرٍ عجيب!
مع الإنتباه إلى أنّه : أولاً :
إنّ
الصفحه ٥٤٦ :
ومن الطبيعي أنّ الأخبار كانت تصل إلى
حاكم المدينة ، وهو من نفس الشجرة التي أثمرت يزيد وأباه وجدّه
الصفحه ٦٣٠ :
بالمدينة ودُفن بالبقيع. وزاد في « عُمدة الطالب » القول بأنّه مات بالأبواء ودُفن
بالأبواء ، ولا يوجد قرب
الصفحه ٥٤٨ :
الموت إلا سعادة ،
والحياة مع الظالمين إلا بَرَماً ».
وتحدّث السلطة ، وأعلنت إمتناعها عن
الخروج
الصفحه ١٦٠ :
أخيها من المدينة؟
أم أنّها التَحقت به بعد ذلك؟
وخَفيت علينا كيفيّة خروجها من المدينة
المنوّرة
الصفحه ٦٢٠ : ، ولكنّنا نقول :
إنّ التحقيق في القضايا التاريخيّة عام
للجميع ، وليس وقفاً على إنسان معيّن ، فإذا كان
الصفحه ٦٢ : ء إلى الكوفة ، ومن الكوفة إلى الشام ، واخيراً من الشام الى المدينة
المنورة. وفي المدينة ـ أيضاً ـ قامت
الصفحه ١٥٥ :
السيدة زينب وفاجعة كربلاء
لا بدّ مِن أن نبدأ من أوائل الواقعة ،
مع رعاية الإختصار ، ليكون القارئ
الصفحه ٢٩١ :
مدينة الكوفة
لقد كانت الكوفة : مدينة موالية للإمام
أمير المؤمنين عليهالسلام
وكان أهلها ـ رجالاً
الصفحه ٥٢١ :
فوافقت على ذلك.
وعند المساء أقبلت هند ومعها الخدم
يحملون معهم القناديل لإضاءة الطريق. فلمّا
الصفحه ٥٣٢ : أصحابه بترحيل العائلة من
دمشق ، وإرجاعهم إلى المدينة المنوّرة.
وتبدّل منطق يزيد ، فبَعد أن كان يقول