الصفحه ١٧٠ :
الغناء المشتمل
على كلّ من الترجيع والإطراب ، فيبقى الواجد لأحدهما داخلا تحت عموم « كلّ شيء لك
حلال
الصفحه ١٧٣ : ء الاستقلالي هو الموجب لكون يد الوكيل والأمين
والودعي خارجة بالتخصّص عن عموم « على اليد » ، إذ لا ظهور في
الصفحه ١٧٤ : ،
وتكون المسألة حينئذ من صغريات [ إحراز ] أحد جزأي الموضوع بالأصل والآخر بالوجدان
، لكونها من قبيل التركّب
الصفحه ١٨١ : يصحّ أن يقال لغير الموجود
فعلا إنّه ليس بساكن ، لكان لازم ذلك أنّه يصحّ أن يقال إنّه متحرّك ، ولازم ذلك
الصفحه ١٩٠ : المحمول
للموضوع وعدمه له يستدعي وجود الموضوع ، لكون مورد التقابل بينهما إنّما هو وجوده
، فكان من البديهي
الصفحه ١٩٨ : الفسق بمفاد ليس التامّة لا ينقّح لنا أنّ
هذا الشخص ليس من الفسّاق الخارجين.
ومن ذلك يتّضح لك
ما في
الصفحه ٢٠٥ : ذلك يظهر لك
أنّ ما ذكره المحشي في الحاشية من قوله : وبالجملة أنّ ما أفاده المحقّق المزبور قدسسره في
الصفحه ٢٢٨ :
ومن
ذلك كلّه يظهر لك أنّ
القائل بجواز التمسّك بالعموم في الشبهات المصداقية فيما لو كان المخصّص
الصفحه ٢٤٠ : الأواني ، وكان كونها خمرا علامة لها ، لكان مثل
العلم بحرمة البيض ، لكن الأمر ليس كذلك ، إذ ليس متعلّق
الصفحه ٢٤٦ : .
ومن ذلك كلّه
يتّضح لك التأمّل فيما أفيد بقوله : لأنّ غاية ما هناك هو عدم اقتضاء العلم الثاني
الخ ، إذ
الصفحه ٢٤٧ : الحرمة ثمّ رأيت
في جنبه شاة تحتمل أنّها منه وتحتمل أنّها من غيره ، فهل يكون لك مانع من إجراء
البرا
الصفحه ٢٧٣ : الذي احتملنا هنا ، غير أنّ المرحوم الشيخ موسى لم يجعل ذلك إلاّ وجها
واحدا.
ومن ذلك يظهر لك
الجواب
الصفحه ٢٨٤ : أخرى ما دام المتكلّم مشغولا بكلامه المفروض اتّصال
بعضه ببعض ، فتأمّل. ومن ذلك يظهر لك التأمّل فيما
الصفحه ٢٨٧ : ء لبعضها دون بعض ونحو ذلك ممّا لا مجال
للضابط فيه ، فلا بدّ من ملاحظة كلّ مثال بخصوصه ، ومنه يظهر لك
الصفحه ٣١٣ : مفهومه
أكرم العلماء الفسّاق ، ولو توسّعنا لكان المفهوم هو وجوب إكرام العالم مطلقا
وخادمه العادل كما عرفته