الصفحه ٤٣٧ : .
فتلخّص لك : أنّ
للبيان المذكور في هذه المقدّمات احتمالات ثلاثة ،
الصفحه ٤٤١ : أنّه لو لم يبيّن مع فرض
إرادته المقيّد لكان ناقضا لغرضه. والبيان الذي هو محطّ النفي والاثبات هو البيان
الصفحه ٤٤٢ : بيانا ، ولا لأن يكون ممّا
يصلح للبيانية ، وإلاّ لكان المورد أولى بذلك ، لأنّه أوضح مصاديق القدر المتيقّن
الصفحه ٤٥٨ :
لها. ومنه يظهر لك التأمّل في ضابط القرينة المنفصلة ، وأنّ المناط في جميع ذلك
على تقديم ما هو الأقوى
الصفحه ٧ : منهما أنّ للخصوصية الزيدية وللخصوصية العمرية مدخلية في ذلك
الجزاء ، وهذا الظهور يمنع من كون الأثر للقدر
الصفحه ٨٠ : ألحق بها قوله
: وأنّ محمّدا صلى الله عليه وسلم مبعوث من الله أو مرسل من الله أو أنّه نبي الله
أو غير
الصفحه ٨٤ : النبي صلىاللهعليهوآله.
قوله
: نعم يمكن تشكيل القياس منها في عالم الاثبات ... الخ (٥).
إذا لم يكن
الصفحه ٢١٣ : عَهْدِي الظَّالِمِينَ )(٢) على عصمة النبي صلىاللهعليهوآله والأئمّة عليهمالسلام وبمثل « اللهمّ العن بني
الصفحه ٢٦٧ : أنّه ليس مبنيا على تنزيل المعدوم منزلة الموجود. نعم ربما كان
الخطاب في الكتاب الكريم مختصّا بالنبي
الصفحه ٧٤ :
وبالجملة : أنّ الاستثناء المفرغ صريح في إفادة الحصر ، وأمّا
الاستثناء التامّ بعد النفي فلا يمكن
الصفحه ٣٣٧ : عليهالسلام إن شكّ في الركوع بعد ما سجد فليمض ، وإن شكّ في السجود
بعد ما قام فليمض ، كلّ شيء شكّ فيه ممّا قد
الصفحه ٣٤٩ : ، وكونه هو المتعارف عند أهل اللسان ، فإنّا بعد الحكم
بالتخصيص نستكشف أنّ المتكلّم لم يكن بصدد بيان الحكم
الصفحه ٧٧ : حال ، أنّهم يفهمون منها أنّ ذلك المنفي ثابت لما بعد
إلاّ ، لا أنّ ما بعد « إلاّ » يكون مسكوتا عنه
الصفحه ٢٨٠ :
الضمير ، بل إنّا
نقول إنّ المتكلّم بمثل هذه الآية الشريفة بعد العلم بأنّ المراد من ذوات الردّ هو
الصفحه ٣٧١ : بعد حمل اللفظ على ظاهره من
العموم أو غيره من المعاني الحقيقية ، ووجود ما كان مخالفا لهذا الأصل يكون