الصفحه ٣٥٦ : يخفى.
أمّا
الإشكال الثالث : فاجيب عنه : بامور لا تخلو عن مناقشة ، ونشير إلى بعضها :
١ ـ أنّه يمكن
الصفحه ٣٦١ :
كالملكية باقية
إلى الأبد حتّى يثبت ما يكون ناقضاً ، له كما أنّ الملكية دائمية حتّى يثبت الفسخ
الصفحه ٣٨٢ : تحكي ولا تخبر عن شيء ، وليس لها لسان حتّى تنحلّ إلى حكايات عديدة.
وثانياً
: أنّه يقبل في نفس
خبر
الصفحه ٣٩٦ : الماء كرّاً في زمن
الملاقاة وعلى عدم كون النجس ملاقياً للماء إلى أن صار كرّاً ). فقد حكم الشيخ
الأعظم
الصفحه ٣٩٩ : الثالث : ( مختار المحقّق النائيني
رحمهالله ) وهو الجريان مطلقاً فالوجه فيه بالنسبة إلى مجهولي
التاريخ ما
الصفحه ٤٢٢ : عبارة عمّا أخذ عدمه في بقاء شيء بعد حدوثه كالطلاق بالنسبة إلى
علاقة الزوجية ، لا ما أخذ عدمه في حدوث شي
الصفحه ٤٣٩ : الكلام في
مسألة القرعة وتحقيق مثل هذه المباحث يحتاج إلى رسم امور ( وإن كان استيفاء البحث
فيها موكولاً إلى
الصفحه ٤٤١ : إنّ ملاكها حفظ العدالة.
ويمكن الجمع
بينهما بأنّ الطائفة الاولى ناظرة إلى الموارد التي يكون الواقع
الصفحه ٤٤٧ :
ناظر إلى الدليل
بما هو دليل وفي مقام الإثبات ، ولا ربط للتعارض بمقام الثبوت لأنّه لا يصحّ
للمولى
الصفحه ٤٦٨ : الناس ما من شيء يقرّبكم إلى
الجنّة ويباعدكم عن النار إلاّوقد أمرتكم به وما من شيء يقرّبكم إلى النار
الصفحه ٤٧١ : ء العقلاء ، ولا إشكال في أنّهم
يعتمدون على مثل قول الطبيب وأهل الخبرة بلحاظ كونه طريقاً إلى الواقع لا لحصول
الصفحه ٤٨٢ : ... ( إلى أن قال
) : ويحتمل أن يكون التخيير للمفتي فيفتي بما اختار ... ( إلى أن قال ) والمسألة
بعد محتاجة
الصفحه ٤٨٧ : .
هذا ـ مضافاً إلى
حكاية المجلسي رحمهالله في روضة المتّقين (٣) عن الشهيد الثاني
رحمهالله أنّه وثّقه في
الصفحه ٤٩٢ : اللئالي عن
العلاّمة رحمهالله مرفوعاً إلى زرارة قال : سألت أبا جعفر عليهالسلام فقلت : « جعلت فداك يأتي
الصفحه ٤٩٩ : إلى الخبر المخالف للكتاب والسنّة فلقوّة احتمال أن يكون
مثله في نفسه غير حجّة ولو لم يكن له معارض أصلاً