الصفحه ٧٥ : : « اشْهَدُوا أَنَّ ابْنِي
هذَا وصِيِّي ، والْقَيِّمُ بِأَمْرِي ، وخَلِيفَتِي مِنْ بَعْدِي ، مَنْ كَانَ
لَهُ
الصفحه ٧٦ :
: « ويحتمل على بُعد أن يكون بالتحريك ، أي كتب الكتاب ظاهراً لأمر آخر وكتب فيها
هذابالعَرَض تقيّةً ».
(٧)
في
الصفحه ٨٤ :
بَعْدَ مَوْتِ هَارُونَ بِأَرْبَعِ سِنِينَ ».
ثُمَّ قَالَ لِي :
« يَا يَزِيدُ ، وإِذَا مَرَرْتَ بِهذَا
الصفحه ٩٠ : إلى خاتم يمنع
من نشر ما بعدها من المطاوي إلاّ أن يفضّ الخاتم ». راجع : الوافي ، ج ٢ ، ص ٢٦٣ ، ح ٧٤١
الصفحه ١٠٦ : .
ويمكن أن يراد به الحجّاج أو المتوكّل ، فإنّه لم يكن أشدّ منهما على آل محمّد بعد
يزيد بن معاوية
الصفحه ١٠٨ : ، ثُمَّ الْتَفَتَ إِلَيَّ ، فَقَالَ : «
عِنْدَ هذِهِ يُخَافُ (١١) عَلَيَّ ، الْأَمْرُ مِنْ بَعْدِي إِلَى
الصفحه ١١١ : ».
(٧)
في أكثر النسخ والوافي : « المشاور » ، في هذا الموضع وما يأتي بعد سطر واحد. ولا
يبعد عدم صحّته ؛ فإنّا
الصفحه ١١٤ :
قَالَ أَبُو
الْحَسَنِ عليهالسلام : « صَاحِبُكُمْ بَعْدِيَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيَّ ».
قَالَ
الصفحه ١١٥ : الكذّاب ؛ لأنّ محمّداً أبا
جعفر مات في حياة أبيه. وفي شرح المازندراني : « لعلّ هذا القول كان بعد
موت أخيه
الصفحه ١١٧ : عليهالسلام بَعْدَ سَاعَةٍ (٥) ، فَقَالَ : « يَا بُنَيَّ ، أَحْدِثْ لِلّهِ ـ عَزَّ
وَجَلَّ ـ شُكْراً ؛ فَقَدْ
الصفحه ١٣٠ : بَعْدَ مُضِيِّ أَبِي مُحَمَّدٍ عليهالسلام حِينَ أَيْفَعَ (٨) ، وقَبَّلْتُ يَدَيْهِ (٩) ورَأْسَهُ. (١٠
الصفحه ١٣٢ : » : « سيّما ». وفي المطبوع : « سيماء » هنا وكذا ما يأتي
بعد سطر.
والصواب
ما أثبتناه ، كما يظهر من توضيح
الصفحه ١٣٦ :
أَصْحَابُنَا بَعْدَ مُضِيِّ أَبِي مُحَمَّدٍ عليهالسلام : أَنْ أَسْأَلَ (٦) عَنِ الِاسْمِ والْمَكَانِ
الصفحه ١٤٥ : » والعلل وكمال الدين ، ص ٣٥٩ وكفاية الأثر : « أحد عنها ».
(٤)
قرأ المازندراني هذا وكذا ما يأتي بعد أسطر
الصفحه ١٤٩ : تتمّة كلام القائل ؛ لئلاّ يكون تكراراً ، أو من كلامه عليهالسلام تأكيداً وتوطئة لما بعده. وهذا أظهر