الصفحه ٦٥٢ : من الغيبة أو بعد مائتين ». وقال المجلسي : «
أربع وستّين ، أي بعد المائتين من الهجرة ».
(١)
في
الصفحه ٦٥٩ : )
__________________
(١)
في الإرشاد : ـ « فماتوا كلّهم ».
(٢)
في الإرشاد : « الحسين ».
(٣)
الظاهر أنّ ما بعد « فاجبت
الصفحه ٦٦٧ : سوّفه بوعد
الوَفاء مرّة بعد اخرى ، وماطله مطالاً. المصباح المنير ، ص ٥٧٥ ( مطل ).
(٥)
في « ب ، ف ، بح
الصفحه ٦٨٥ : (٦) الْقَوْلُ مِنِّي لَأَسُرَّنَّهُ (٧) بِمُحَمَّدٍ
ابْنِهِ وخَلِيفَتِهِ مِنْ بَعْدِهِ وو ارِثِ عِلْمِهِ
الصفحه ٦٩١ : مُحَمَّدٍ
كَمْ يَعِيشُ مِنْ بَعْدِهِ؟ وَهَلْ يَمُوتُ أَوْ يُقْتَلُ؟
قَالَ : « يَا
هَارُونِيُّ ، يَعِيشُ
الصفحه ٦٩٨ : مِنْ بَعْدِهِ اثْنَيْ عَشَرَ وصِيّاً :
مِنْهُمْ مَنْ سَبَقَ ، ومِنْهُمْ مَنْ بَقِيَ ، وكُلُّ وصِيٍّ
الصفحه ٦٩٩ :
يَنْزِلُ فِي تِلْكَ اللَّيْلَةِ أَمْرُ السَّنَةِ (٤) ، و (٥) لِذلِكَ
الْأَمْرِ ولَاةٌ بَعْدَ (٦) رَسُولِ
الصفحه ٧١٧ : ، وبُطُونُ الْأَوْدِيَةِ ، فَهُوَ
لِرَسُولِ اللهِ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وهُوَ لِلْإِمَامِ مِنْ بَعْدِهِ
الصفحه ٧٢٠ :
الْمُؤَلَّفَةِ
قُلُوبُهُمْ وغَيْرِ ذلِكَ مِمَّا (١) يَنُوبُهُ ، فَإِنْ بَقِيَ بَعْدَ ذلِكَ شَيْ
الصفحه ٧٣٦ : فَضَلَ فِي يَدِهِ بَعْدَ الْحَجِّ؟ فَكَتَبَ عليهالسلام : « لَيْسَ عَلَيْهِ الْخُمُسُ ». (٢)
١٤٤٣
الصفحه ١٥ : بعده ، وهكذا إلى يوم القيامة ؛ فلم يبق لهم في
أمر دينهم مالايمكنهم الوصول إلى علمه ».
(٩)
في الوافي
الصفحه ٢٥ :
هُوَ (٥) الَّذِي يَضْرِبُ النَّاسَ بِالسَّيْفِ عَلَى الْحَقِّ بَعْدِي.
وَقَالَ :
الْحَقُّ مَعَ
الصفحه ٤١ : ـ عَنْ سَرَائِرِي ، وتَعْرِفُونِّي (٤) بَعْدَ خُلُوِّ
مَكَانِي ، وقِيَامِ غَيْرِي مَقَامِي (٥)
إِنْ
الصفحه ٤٦ : : ( كُفّاراً حَسَداً مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ
مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ ) (٨) ولَمْ يَجْعَلِ
الصفحه ٤٩ : يقدّر أو
يجعل ضمير المجرور له ، والأخير واه ». والمجلسي بعد ما نقله عن بعض النسخ قال : «
وهو لا يستقيم