الصفحه ٥٢٠ : ، وسَمِعْنَا هَدَّةً (١٠) شَدِيدَةً ،
فَقَالَتْ بِيَدِهَا : لَا ، وحَقِّ الْمُصْطَفى ، مَا أَذِنَ اللهُ لَكَ
الصفحه ٥٣٦ : أَصَبْتُهُ (٨) لَكَ ، هذَا فُلَانُ بْنُ مُهَاجِرٍ خَالِي ، قَالَ :
فَأْتِنِي بِهِ ، قَالَ : فَأَتَيْتُهُ
الصفحه ٥٥٢ :
أَضَعَ صَدَقَتِي (١) حَيْثُ
تَأْمُرُنِي ، فَقَالَ عليهالسلام : « هَاهُنَا أَخٌ لَكَ كَانَ
الصفحه ٥٥٧ : » بالحاء المهملة ، وهو
سهو.
(١٣)
في « ف ، بح ، بف » وحاشية « ج » : « لك ».
(١٤)
في « ف » : « ذلك
الصفحه ٥٦٧ : : + « لي ».
(١٦)
في حاشية « ف » : « كانت ».
(١٧)
في الإرشاد : + « لك ».
(١٨)
في « ض » والوافي
الصفحه ٥٦٨ :
فَقُلْتُ : قَدْ
أَخَذْتُهَا ، فَقَالَ (١) : هِيَ لَكَ ، ولكِنْ أَخْبِرْنِي مَنِ (٢) الرَّجُلُ
الصفحه ٥٧١ : دِينَاراً ، ومَا بَقِيَ فَهُوَ لَكَ ». ولَاوَ اللهِ ، مَا عَرَفْتُ (١١) مَا لَهُ عَلَيَّ
(١٢) ؛ وَالْحَمْدُ
الصفحه ٥٨٠ : » : « وإن سألك ». وفي الإرشاد
: « قال لك » بدل « سألك ».
(٨)
في « ض » : « فقلت ». وفي مرآة العقول : « قل
الصفحه ٥٩١ : بَنِي عَمِّهِ ، وقَالَ : « أَمَا إِنَّهُ سَيَقُولُ لَكَ : دُلَّنِي
عَلى حَرِيفٍ (١٢) يَشْتَرِي لِي (١٣
الصفحه ٦٠٨ : ومَنْ مَعَهُ
مِنَ الْجُنْدِ مُشَيِّعِينَ لَكَ ، يَرْحَلُونَ (٩) بِرَحِيلِكَ (١٠) ، ويَسِيرُونَ
الصفحه ٦٣٠ : ، وكَتَبَ إِلَيَّ : « إِذَا كَانَتْ (٩) لَكَ حَاجَةٌ ، فَلَا تَسْتَحْيِ ولَاتَحْتَشِمْ (١٠) واطْلُبْهَا
الصفحه ٦٣٣ : لَكَ عَنِ الْعَطِيَّةِ ، أَعْطِهِ يَا غُلَامُ مَا مَعَكَ »
، فَأَعْطَانِي (٨) غُلَامُهُ (٩) مِائَةَ
الصفحه ٦٣٩ : : « غَفَرَ اللهُ لَكَ يَا أَبَا هَاشِمٍ ». (١١)
١٣٥١ / ٢٢. إِسْحَاقُ قَالَ : حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ
الصفحه ٦٤٣ : فَإِنَّ لَكَ ولَهُ مَقَاماً بَيْنَ يَدَيِ اللهِ ». فَمَاتَ عَبْدُ
الْعَزِيزِ ، وقَتَلَ يَزِيدُ مُحَمَّدَ
الصفحه ٦٧٨ : عليهالسلام : سَلْنِي عَمَّا (٩) بَدَا لَكَ.
قَالَ :
أَخْبِرْنِي عَنِ الرَّجُلِ إِذَا نَامَ أَيْنَ تَذْهَبُ