الصفحه ٦٨ : قَالَ لَكَ فَيْضٌ ». قَالَ : فَقَالَ : سَمِعْتُ وأَطَعْتُ ، فَقَالَ لِي
أَبُو عَبْدِ اللهِ عليهالسلام
الصفحه ٨٢ : الْإِمَامَةُ (٤) بِالْمَحَبَّةِ ،
لَكَانَ إِسْمَاعِيلُ أَحَبَّ إِلى أَبِيكَ مِنْكَ ، ولكِنْ ذلِكَ (٥) مِنَ
الصفحه ٩٥ :
فَوَثَبَ
الْعَبَّاسُ ، فَقَالَ : واللهِ ، مَا هُوَ كَذلِكَ ، ومَا جَعَلَ (١) اللهُ لَكَ مِنْ
الصفحه ١٤٣ :
المؤمنين ، عن أمير المؤمنين عليهالسلام ، وتمام الرواية فيه : «
اللهم إنّك لا تخلي أرضك من حجّة لك على خلقك
الصفحه ١٥٦ : ) أَرْضَكَ مِنْ حُجَّةٍ لَكَ عَلى خَلْقِكَ ، ظَاهِرٍ (١١) لَيْسَ
بِالْمُطَاعِ (١٢) ، أَوْ خَائِفٍ مَغْمُورٍ
الصفحه ١٧٦ : عليهالسلام : « وَعَلَيْكَ السَّلَامُ ، مَا لَكَ ـ ثَكِلَتْكَ أُمُّكَ ـ لَمْ تُسَلِّمْ
عَلَيَّ بِإِمْرَةِ
الصفحه ١٧٧ : الْمُؤْمِنِينَ عليهالسلام وبِرِجْلِهِ فَقَبَّلَهُمَا ، فَقَالَ عَلِيٌّ عليهالسلام : « هذِهِ لَكَ آيَةٌ ». (١٠
الصفحه ٢١٦ :
فَمَا أَوْلَاكَ
بِهِ (١) ، وإِنْ قُلْتَ هُجْراً ، فَيَغْفِرُ اللهُ لَكَ ، أَطِعْنِي يَا ابْنَ
الصفحه ٢٢٩ : كَتَبْتَهُ.
قَال (٥) : لَابُدَّ لَكَ
أَنْ تَفْعَلَ. وأَغْلَظَ (٦) لَهُ (٧) فِي الْقَوْلِ.
فَقَالَ لَهُ
الصفحه ٣٣٥ : ، ولَاتُسَلِّطْ عَلَيْهِمْ عَدُوّاً لَكَ ؛
فَتُفْجِعَنَا (٩) بِهِمْ ؛ فَإِنَّكَ إِنْ أَفْجَعْتَنَا بِهِمْ لَمْ
الصفحه ٣٥٨ : (٢) مِنْ أَهْلِكَ؟
أَمَا رَحِمْتَ ولْدَكَ؟ أَتَرَى اللهَ أَحَلَّ لَكَ الطَّيِّبَاتِ وهُوَ يَكْرَهُ
أَخْذَكَ
الصفحه ٣٩٣ : بِهِ ) فِي عَلِيٍّ ( لَكانَ خَيْراً
لَهُمْ ) (٤) ». (٥)
١١٤٨ / ٦١. أَحْمَدُ ، عَنْ عَبْدِ
الصفحه ٤٣٩ : ، ونَفَخْتُ فِيكَ
مِنْ رُوحِي كَرَامَةً مِنِّي ، أَكْرَمْتُكَ بِهَا حِينَ أَوْجَبْتُ لَكَ
الطَّاعَةَ عَلى
الصفحه ٤٩٣ : بمعنى ، أي نشره. يقال : أبثثتك سرّي ، أي أظهرته لك. وبثّث
الخبرَ ، شُدّد للمبالغة ، فانبثّ ، أي انتشر
الصفحه ٥٠٤ : خَلَّفْتُ أَهْلِي
تَمْخَضُ (٦) ، فَقَالَ : انْطَلِقْ إِلى مَنْزِلِكَ ، فَقَدْ وهَبَ
اللهُ لَكَ ذَكَراً