الصفحه ٤٨٠ : ـ واللهِ ـ
يَعْسُوباً (٥) لِلدِّينِ أَوَّلاً وآخِراً (٦) ، الْأَوَّلَ (٧) حِينَ تَفَرَّقَ
النَّاسُ
الصفحه ٥٩٤ : عليهالسلام قَوْمٌ مِنْ أَهْلِ النَّوَاحِي مِنَ الشِّيعَةِ ،
فَأَذِنَ لَهُمْ ، فَدَخَلُوا ، فَسَأَلُوهُ فِي
الصفحه ١١ :
بَعْدِهِ (١) ، فَنَحْنُ
أَوْلى بِالْأَمْرِ وبِرَسُولِ اللهِ صلىاللهعليهوآلهوسلم مِنَ
الصفحه ٣٩١ : مِمَّا يَجْمَعُ (٣) هؤُلَاءِ مِنْ
دُنْيَاهُمْ ». (٤)
١١٤٣ / ٥٦. أَحْمَدُ بْنُ مِهْرَانَ رَحِمَهُ
الصفحه ٥٨٠ : ، وقُتِلَ أَصْحَابُكَ ، فَإِنْ سَأَلَكَ (٧) : مِنْ أَيْنَ
عَلِمْتَ هذَا؟ فَقُلْ (٨) : رَأَيْتُ فِي النَّوْمِ
الصفحه ٣٧٥ : بِسُورَةٍ
مِنْ مِثْلِهِ ) (٨) ». (٩)
١١١٤ / ٢٧. وبِهذَا الْإِسْنَادِ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ
الصفحه ١٦٠ : غَيْبَتَانِ : إِحْدَاهُمَا قَصِيرَةٌ ، والْأُخْرى
طَوِيلَةٌ ؛ الْغَيْبَةُ الْأُولى لَايَعْلَمُ بِمَكَانِهِ
الصفحه ٩٥ :
فَوَثَبَ
الْعَبَّاسُ ، فَقَالَ : واللهِ ، مَا هُوَ كَذلِكَ ، ومَا جَعَلَ (١) اللهُ لَكَ مِنْ
الصفحه ١٨٦ : : إِنَّ الْقَوْمَ إِنَّمَا مَنَعَهُمْ مِنْ
إِرْشَادِي إِلَيْهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ الْحَسَدُ ـ فَقُلْتُ لَهُ
الصفحه ٤١٧ : إِلَيْهِ قُرَيْشٌ ،
فَقَالُوا : يَا مُحَمَّدُ ، أَعْفِنَا مِنْ هذَا (٣) ، فَقَالَ لَهُمْ
رَسُولُ اللهِ
الصفحه ٢٣٦ : (٤) ، و ( إِنّا لِلّهِ وَإِنّا
إِلَيْهِ راجِعُونَ ) (٥) أَحْتَسِبُكُمْ عِنْدَ اللهِ مِنْ عُصْبَةٍ (٦) ». ثُمَّ
الصفحه ٦٥٣ : (٤) الْفُيُوجِ (٥) ، فَأَعْلَمُونَا أَنَّ أَصْحَابَنَا انْصَرَفُوا مِنَ
الْعَقَبَةِ (٦) ، ومَضى (٧) نَحْوَ
الصفحه ٦٩٧ : المتقدّمة فيها.
وقوله : « وهم
منّي » علي الأوّل والأخير ظاهر ، وعلى سائر الوجوه يمكن أن يرتكب تجوّز في
الصفحه ٦٩٨ :
وَبَيْنَ
يَدَيْهَا لَوْحٌ ، فِيهِ (١) أَسْمَاءُ الْأَوْصِيَاءِ (٢) مِنْ ولْدِهَا (٣) ، فَعَدَدْتُ
الصفحه ٤٩ : إلاّبتقدير الباء في أوّل الكلام ، أي بمن بغيره نرضى. وفي بعض
النسخ : من بعزة ترضى ».
(٧)
هكذا في النسخ التي