الصفحه ٥١٦ : ، وإمّا متعلّقة بالحديث الآتي.
وعلى الأوّل
ففيه وجهان :
الوجه
الأوّل : ما احتمله الفيض من كونه : « أين
الصفحه ٤٢٠ : (٤) لِلْمُكَذِّبِينَ
يَا مُحَمَّدُ ، بِمَا أَوْحَيْتُ إِلَيْكَ مِنْ ولَايَةِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي
طَالِبٍ (٥) عليهالسلام
الصفحه ٩ :
فَلَمَّا قُبِضَ رَسُولُ
اللهِ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، كَانَ عَلِيٌّ (١) أَوْلَى النَّاسِ
الصفحه ٤٣٠ : ، وسَأَلَهُ آخَرُ عَنْ تِلْكَ الْمَسْأَلَةِ ، فَأَجَابَهُ بِغَيْرِ
جَوَابِ الْأَوَّلِ ، ثُمَّ سَأَلَهُ آخَرُ
الصفحه ٣٠٠ : (٩) النَّبِيَّ صلىاللهعليهوآلهوسلم مِنْ إِحْدَى الطِّينَتَيْنِ (١٠) ».
قُلْتُ لِأَبِي
الْحَسَنِ الْأَوَّلِ
الصفحه ٨٤ : (٢) وأَنْتَ حَيٌّ ،
ثُمَّ اجْمَعْ لَهُ ولْدَكَ مِنْ بَعْدِهِمْ (٣) ، فَأَشْهِدْ عَلَيْهِمْ ، وأَشْهِدِ اللهَ
الصفحه ١٧٦ : أَيْنَ أَصْرِفُ ولَايَتِي ، وَاللهِ لَأَنْ أَعْرِفَ هُدَاكَ
مِنْ (٤) ضَلَالَتِكَ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنَ
الصفحه ٤٥٢ :
أُمِرَ (١) ، وأَدّى مَا
حُمِّلَ مِنْ أَثْقَالِ النُّبُوَّةِ ، وصَبَرَ لِرَبِّهِ ، وجَاهَدَ فِي
الصفحه ٤٢٣ : (٣) وجَوَامِعُ
مِنَ الرِّوَايَةِ فِي الْوَلَايَةِ
١١٨٠ / ١. مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ الْكُلَيْنِيُّ ، عَنْ
الصفحه ٢٥٥ : طَلْحَةَ بْنِ زَيْدٍ (٣) :
عَنْ أَبِي عَبْدِ
اللهِ عليهالسلام ، قَالَ : « مَنْ أَشْرَكَ مَعَ إِمَامٍ
الصفحه ٣٤١ : الرَّفِيقِ (٢) الْأَعْلى ». (٣)
١٠٦١ / ٤. عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ
، عَنِ
الصفحه ٥١٩ : أوّله واختلاف.
وفي الكافي ، كتاب الجنائز ، باب حدّ حفر القبر واللحد ... ، ح ٤٤٣٤
عن سهل بن زياد من دون
الصفحه ٤٨١ : اللسان : وتَرَة كلّ شيء :
حِتارُهُ ، وهو ما استدار من حُرُوفه أي أطرافه. راجع : النهاية ، ج ٥ ، ص ١٤٨
الصفحه ٥٧٤ : آمُرَ
ولَا أَنْهى ، ولَا أُفْتِيَ ولَا أَقْضِيَ ، ولَا أُوَلِّيَ (٨) ولَا أَعْزِلَ ،
ولَا أُغَيِّرَ
الصفحه ١٦٣ : : «
الْخُنَّسُ إِمَامٌ يَخْنِسُ فِي زَمَانِهِ عِنْدَ انْقِطَاعٍ مِنْ عِلْمِهِ
عِنْدَ النَّاسِ سَنَةَ سِتِّينَ