الصفحه ٥١٠ : ،
فَقَالَتْ فِضَّةُ لِزَيْنَبَ : يَا سَيِّدَتِي ، إِنَّ سَفِينَةَ (٣) كُسِرَ بِهِ فِي
الْبَحْرِ ، فَخَرَجَ
الصفحه ٦٤٨ : ،
فَأَرْتَادَ (٩) لَهُمْ ، فَخَرَجْتُ ومَعِي مَالٌ جَلِيلٌ ، فَسِرْتُ
اثْنَيْ عَشَرَ شَهْراً حَتّى قَرُبْتُ مِنْ
الصفحه ٧٣٣ :
جُعِلْتُ فِدَاكَ (١) ، قَالَ (٢) : « مِنْ قِبَلِ
خُمُسِنَا (٣) أَهْلَ الْبَيْتِ إِلاَّ شِيعَتَنَا
الصفحه ٧٣٥ : ، قَالَ : سَأَلْتُهُ عَمَّا يُخْرَجُ مِنَ الْبَحْرِ مِنَ
اللُّؤْلُؤِ والْيَاقُوتِ وَالزَّبَرْجَدِ ، وعَنْ
الصفحه ٥٨٥ : البصائر والاختصاص : + « يوماً ». و « بكّرت عليه » ، أي أتيته بُكْرَةً ؛ وهو
أوّل النهار. وكلّ من بادر
الصفحه ٢٦٣ : » أولى ؛ فإنّ المراد من والد ابن جمهور في
سندنا ، هو محمّد بن جمهور ، وقد روى هو عن صفوان عن [ عبدالله
الصفحه ٥٧٥ : ، أي أوّل النهار. وكلّ من بادر وأسرع إلى شيء
فقد أبكر عليه وبكّر أي وقت كان. راجع : النهاية
الصفحه ٢٦٥ : ».
(٨)
قال الجوهري : « قولهم : كان ذلك في الجاهليّة الجَهْلاء ، هو توكيد للأوّل ،
يشتقّ له من اسمه ما يؤكّد
الصفحه ٥٨٤ : كَانَ الْعَامُ الْقَابِلُ (٩) ، إِذَا (١٠) أَنَا بِهِ ، فَعَلَ (١١) مِثْلَ فِعْلَتِهِ الْأُولى
الصفحه ٦٩٦ : عليهالسلام وما شاهد من آثار الإمامة والوصاية فيه ، علم
أنّه أوّل الأوصياء عليهالسلام ، فكأنّه سأل عن التتمّة
الصفحه ٤٦٣ : كونها بضمّتين
جمع الجديد. وهذا هو الصحيح من حيث اللفظ والمعنى ؛ لأنّ مقتضى الأوّل كون « له »
خبراً
الصفحه ٣٧٩ : ( اسْتَكْبَرْتُمْ ) (٣) (
فَفَرِيقاً ) مِنْ آلِ مُحَمَّدٍ ( كَذَّبْتُمْ
وَفَرِيقاً تَقْتُلُونَ ) (٤) ». (٥)
١١١٩
الصفحه ٥٩٣ : (٢) ، وكُنْتُ تَنَاوَلْتُ مِنَ اللَّيْلِ دَوَاءً ، فَأَوَّلُ
مَنْ دَخَلَ عَلَيْهِ (٣) فِي صَبِيحَتِهِ أَنَا
الصفحه ٣٧٦ : المذكورة ، بل هي من
الآية ١٧٤ من سورة النساء (٤) ، فلذا قال المجلسي في مرآة
العقول
: « كأنّه سقط من الخبر
الصفحه ٦٩٠ :
أَمِيرُ
الْمُؤْمِنِينَ عليهالسلام مِنْ غَيْرِ تَبَسُّمٍ (١) ، وقَالَ (٢) : « يَا هَارُونِيُّ