الصفحه ١٥٤ : وادٍ سَلَكَ؟! ولَتُكْفَؤُنَّ (٣) كَمَا تُكْفَأُ
السَّفِينَةُ فِي أَمْوَاجِ (٤) الْبَحْرِ ، لَا يَنْجُو
الصفحه ١٧٤ : .
وَأَمَّا
قَوْلُكُمَا : إِنِّي أَشْجَعُ فُرْسَانِ الْعَرَبِ ، وهَرَبُكُمَا مِنْ لَعْنِي
ودُعَائِي
الصفحه ١٩٤ :
لَا يُعْبَدَ (١) اللهُ ». قَالَ :
قُلْتُ : جُعِلْتُ فِدَاكَ ، فَمَنْ لَنَا مِنْ (٢) بَعْدِهِ
الصفحه ٣٥٨ : (٢) مِنْ أَهْلِكَ؟
أَمَا رَحِمْتَ ولْدَكَ؟ أَتَرَى اللهَ أَحَلَّ لَكَ الطَّيِّبَاتِ وهُوَ يَكْرَهُ
أَخْذَكَ
الصفحه ٦٥٤ : لَهُ
الْحَسَنُ بْنُ النَّضْرِ (٤) : إِنِّي أَفْزَعُ فِي الْمَنَامِ ولَابُدَّ (٥) مِنَ الْخُرُوجِ
الصفحه ٦٦٨ : . عَلِيٌّ ، عَنْ عِدَّةٍ مِنْ أَصْحَابِنَا ، عَنْ أَحْمَدَ
بْنِ الْحَسَنِ والْعَلَاءِ بْنِ رِزْقِ اللهِ
الصفحه ٧٢٦ : ، وحَدٌّ مِنْهَا عَرِيشُ مِصْرَ ، وحَدٌّ مِنْهَا
سِيفُ الْبَحْرِ ، وحَدٌّ مِنْهَا دُومَةُ الْجَنْدَلِ
الصفحه ٩٤ :
الْعَبَّاسُ : مَا تُعْطِينَا إِلاَّ مِنْ فُضُولِ أَمْوَالِنَا ، ومَا لَنَا (٨) عِنْدَكَ
أَكْثَرُ ، فَقَالَ
الصفحه ١٤٧ :
تُكْفَأُ (١) السُّفُنُ فِي
أَمْوَاجِ الْبَحْرِ ، فَلَا يَنْجُو إِلاَّ مَنْ أَخَذَ اللهُ مِيثَاقَهُ
الصفحه ٤٦٠ : : أَرى سَوَاداً مِنْ قِبَلِ الْبَحْرِ (٧) ، فَقَالَ لَهُ :
يُصِيبُهُ بَصَرُكَ أَجْمَعَ؟ فَقَالَ لَهُ
الصفحه ٦٦٣ : جَوَابُهُ ، ثُمَّ كَتَبَ بِخَطِّهِ رَجُلٌ (٢) مِنْ فُقَهَاءِ
أَصْحَابِنَا ، فَلَمْ يَرِدْ جَوَابُهُ
الصفحه ٥١١ : ،
فَبَيْنَا (١٠) هِيَ كَذلِكَ إِذَا (١١) رَأَتْ جَارِيَةً مِنْ جَوَارِيهَا تَبْكِي ودُمُوعُهَا
تَسِيلُ
الصفحه ٦٢٦ : ؟ فَقَالَ (٩) : « نَعَمْ » ، فَرَكِبَهُ مِنْ غَيْرِ أَنْ يَمْتَنِعَ
عَلَيْهِ (١٠) ، ثُمَّ رَكَضَهُ (١١) فِي
الصفحه ٦٥١ : فِيمَا احْتَجْتُ
إِلَيْهِ مِنَ الصَّلَاةِ والصِّيَامِ والْفَرَائِضِ.
قَالَ : فَقُلْتُ
لَهُ : إِنَّا
الصفحه ٣٥٧ :
هُمْ فِيهِ مِنَ النَّعِيمِ ، فَقُلْتُ : لَوْ كَانَ هذَا إِلَيْكُمْ لَعِشْنَا
مَعَكُمْ.
فَقَالَ