الصفحه ٢٧ : ) شَوْكُهُنَّ ، ثُمَّ قَالَ (١٣) صلىاللهعليهوآلهوسلم : يَا أَيُّهَا النَّاسُ (١٤) ، مَنْ ولِيُّكُمْ وأَوْلى
الصفحه ٢٧٠ : بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْواجُهُ أُمَّهاتُهُمْ
وَأُولُوا الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي
الصفحه ١٠ :
الْأَرْحامِ
بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ ) ثُمَّ صَارَتْ
مِنْ (١) بَعْدِ
الصفحه ٥٤٨ : الرَّجُلُ
: صِفْ لِيَ الْأَوَّلَ والْآخِرَ مِنْ هؤُلَاءِ الرِّجَالِ ، فَقَالَ (٢) : « إِنَّ
الصِّفَاتِ
الصفحه ١٠٨ : الْأُولى (٢) مِنْ
خَرْجَتَيْهِ ، قُلْتُ لَهُ عِنْدَ خُرُوجِهِ : جُعِلْتُ فِدَاكَ ، إِنِّي أَخَافُ
عَلَيْكَ
الصفحه ٢٢٢ : : « شرطته ». و « الشُرَط » : جمع
الشُرطَة ، وهي أوّل طائفة من الجيش تشهد الوقعة. وشُرَط السلطان : نُخبة
الصفحه ٧٩ : : « فلا يضلّ » فمنصوب جواباً
للأمر على الثاني ، أو مرفوع تفريعاً محضاً على الأوّل.
(٥)
« من يَخْلُفُني
الصفحه ٤٩٣ : في إحداهما للعطف وفي الاخرى جزء الكلمة ... وعلى التقادير
الأوّل غير منوّن والثاني منوّن ». ومعنى
الصفحه ١٧٨ : ابن الأثير : « الشُرْطَةُ : أوّل طائفة من الجيش تشهد الوَقْعَة ». النهاية ، ج ٢ ، ص ٤٦٠ ( شرط
الصفحه ١٨ : البيت عليهمالسلام ، ووصيّة ظاهرة » أي كتاباً كتب فيه
أنّه وصيّه وهو أولى بامور من غيره ، وبالجملة
الصفحه ٣١٩ : عليهالسلام ، فَوَدَّعَهُ وخَرَجَ مِنْ عِنْدِهِ وهُوَ مَسْرُورٌ ،
حَتّى ورَدْنَا الْأُخَيْرِجَةَ (٢) ـ أَوَّلَ
الصفحه ٥٥٩ :
قَالَ : « هُوَ
مُتَمِّمُ (١) بْنُ فَيْرُوزٍ ، وهُوَ مِنْ أَبْنَاءِ الْفُرْسِ ، وهُوَ
مِمَّنْ
الصفحه ٣٥١ :
ولِّيتُ (٢) الْبَحْرَيْنَ الْغَوْصَ ، فَأَصَبْتُ أَرْبَعَمِائَةِ
أَلْفِ دِرْهَمٍ ، وقَدْ جِئْتُكَ
الصفحه ١٣٥ :
وَغَابَ عَنَّا.
فَدَنَوْنَا مِنَ
السَّائِلِ ، فَقُلْنَا (١) لَهُ : ويْحَكَ (٢) ، مَا أَعْطَاكَ
الصفحه ١٦ :
غَيْرِ أَنْ
يَنْطِقَ بِهِ لِسَانِي (١) ـ فَأَتَتْنِي عَزِيمَةٌ (٢) مِنَ اللهِ ـ عَزَّ
وجَلَّ