الصفحه ٣٧٧ :
عَنْ أَبِي
جَعْفَرٍ عليهالسلام (١) : « ( وَلَوْ أَنَّهُمْ
فَعَلُوا ما يُوعَظُونَ بِهِ ) فِي
الصفحه ٥٥٤ :
وَسَأَلَهَا أَبُو
إِبْرَاهِيمَ عليهالسلام عَنْ أَشْيَاءَ لَمْ يَكُنْ عِنْدَهَا فِيهَا (١) شَيْ
الصفحه ٥٨٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ وكَانَ أَبُو جَعْفَرٍ عليهالسلام يَجِيءُ فِي كُلِّ يَوْمٍ مَعَ الزَّوَالِ إِلَى
الْمَسْجِدِ
الصفحه ٥٨٨ : وخَرَجَ عليهالسلام.
فَقُلْتُ فِي
نَفْسِي : قَدْ ـ واللهِ ـ آذَيْتُهُ ولَا أَعُودُ ولَا (٣) أَرُومُ مَا
الصفحه ٥٩٢ : لَهُ يُدْخِلُهُ (٤) فِي بَعْضِ
أُمُورِهِ (٥) فَدَخَلْتُ عَلَيْهِ لِأُكَلِّمَهُ لَهُ (٦) ، فَوَجَدْتُهُ
الصفحه ٦٥٥ :
صِنَانِ (١) الْحَمَّالِينَ (٢)
فَلَمَّا بَلَغْتُ
الدِّهْلِيزَ (٣) إِذَا (٤) فِيهِ أَسْوَدُ
الصفحه ٦٢ :
الَّذِي كَانَ
يُصَلِّي فِيهِ الْجُمُعَةَ (١) ، وأَنْ يُعَمِّمَهُ بِعِمَامَتِهِ (٢) ، وأَنْ
الصفحه ١٥٤ :
مُفَضَّلِ بْنِ
عُمَرَ ، قَالَ :
كُنْتُ عِنْدَ
أَبِي عَبْدِ اللهِ عليهالسلام وعِنْدَهُ فِي
الصفحه ١٦٠ : فِيهَا (١) إِلاَّ خَاصَّةُ
شِيعَتِهِ (٢) ، والْأُخْرى لَايَعْلَمُ بِمَكَانِهِ فِيهَا (٣) إِلاَّ خَاصَّةُ
الصفحه ٢٦٣ :
وَلَأَعْفُوَنَّ
عَنْ كُلِّ رَعِيَّةٍ فِي الْإِسْلَامِ دَانَتْ بِوَلَايَةِ كُلِّ إِمَامٍ عَادِلٍ
الصفحه ٥٥٦ :
اسْماً (١) مِنْ أَسْمَاءِ
اللهِ تَبْلُغُ بِهِ فِي كُلِّ يَوْمٍ ولَيْلَةٍ بَيْتَ الْمَقْدِسِ
الصفحه ٦٠١ : أَقَمْتُ عِنْدَهُ ،
وبِتُّ لَيْلَةَ الْأَضْحى فِي رِوَاقٍ (٣) لَهُ ، فَلَمَّا كَانَ فِي السَّحَرِ أَتَانِي
الصفحه ١٨٠ : فِي مَسْجِدِ رَسُولِ اللهِ (٢) صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فَقَرَّبَ ورَحَّبَ (٣) ، ثُمَّ قَالَ لِي
الصفحه ٢٠٤ :
فَوَافَقَنِي (١) فِي طَرِيقٍ
ضَيِّقٍ ، فَمَالَ نَحْوِي حَتّى إِذَا حَاذَانِي أَقْبَلَ نَحْوِي
الصفحه ٢٠٨ :
حَوْزَتَهُ (١) ، وجَاهَدَ فِي
سَبِيلِ اللهِ حَقَّ جِهَادِهِ ، ودَفَعَ عَنْ رَعِيَّتِهِ ، وذَبَّ