الصفحه ٢٥٥ : (٧) الْآخِرُ (٨) إِلاَّ
بِالْأَوَّلِ؟ ». (٩)
__________________
(١)
هكذا في « ب ، ج ، ض ، بح ، بر ، بس
الصفحه ٤٠٧ : ) (٩) ثُمَّ جَزَاهُمْ ، فَقَالَ : ( لَهُمُ الْبُشْرى فِي
الْحَياةِ الدُّنْيا وَفِي الْآخِرَةِ ) (١٠
الصفحه ٣٠٢ : ».
(٤)
المطفّفين (٨٣) : ١٨ ـ ٢١.
(٥)
في « ف ، بح ، بر ، بس ، بف » وحاشية « ض » وشرح المازندراني ومرآة العقول
الصفحه ٣٩٢ : لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلا
لِيَهْدِيَهُمْ طَرِيقاً إِلاّ طَرِيقَ جَهَنَّمَ خالِدِينَ فِيها أَبَداً وَكانَ
ذلِكَ
الصفحه ٥٧٧ : الرِّئَاسَتَيْنِ (٥) كِتَابٌ مِنْ
أَخِيهِ الْحَسَنِ بْنِ سَهْلٍ ونَحْنُ فِي بَعْضِ الْمَنَازِلِ : إِنِّي نَظَرْتُ
الصفحه ٦٦٥ :
يَتَبَرَّكُونَ بِهِ » وخَرَجَ إِلَيَّ : « أَخْطَأْتَ فِي رَدِّكَ بِرَّنَا ،
فَإِذَا اسْتَغْفَرْتَ اللهَ فَاللهُ
الصفحه ٦٥٦ : اللهَ فِي هذَا الْمَالِ ؛ وأَوْصى إِلَيَّ ،
فَمَاتَ (١١)
فَقُلْتُ فِي
نَفْسِي : لَمْ يَكُنْ أَبِي
الصفحه ٦٦١ : (٢) ، فَكَتَبْتُ أَلْتَمِسُ الْإِذْنَ فِي ذلِكَ ، فَخَرَجَ :
« لَا تَخْرُجْ مَعَهُمْ (٣) ؛ فَلَيْسَ لَكَ فِي
الصفحه ١٣٩ :
فِي دَوْلَةِ
الْبَاطِلِ ، أَوِ الْعِبَادَةُ فِي ظُهُورِ الْحَقِّ ودَوْلَتِهِ مَعَ الْإِمَامِ
الصفحه ٥٩٣ : (٢) ، وكُنْتُ تَنَاوَلْتُ مِنَ اللَّيْلِ دَوَاءً ، فَأَوَّلُ
مَنْ دَخَلَ عَلَيْهِ (٣) فِي صَبِيحَتِهِ أَنَا
الصفحه ٦٤٦ :
والْحَسَنُ (٣) ـ ابْنَا عَلِيِّ بْنِ إِبْرَاهِيمَ ـ فِي سَنَةِ تِسْعٍ
وسَبْعِينَ ومِائَتَيْنِ ، قَالَا
الصفحه ١٩٦ : ،
وكَانَ مِنْ أَعْبَدِ أَهْلِ زَمَانِهِ ، وكَانَ يَتَّقِيهِ السُّلْطَانُ ؛
لِجِدِّهِ فِي الدِّينِ
الصفحه ٤٠٤ :
الْمُؤْمِنُونَ (٣) ورَقُهَا ، هَلْ فِيهَا فَضْلٌ (٤)؟ » قَالَ : قُلْتُ
: لَاوَ اللهِ ، قَالَ (٥) : « وَاللهِ
الصفحه ٥٨٤ :
فَبَيْنَا أَنَا
مَعَهُ إِذَا (١) أَنَا فِي مَسْجِدِ الْكُوفَةِ ، فَقَالَ لِي : « تَعْرِفُ
(٢) هذَا
الصفحه ١٩٥ : الْوَاقِفِيِّ (١٩) ،
__________________
(١)
هكذا في النسخ التي قوبلت والوافي والإرشاد. وفي المطبوع : « وقد