الصفحه ٢٠٧ :
وجَلَّ ـ وسُنَّةٌ (٢) أَمْضَاهَا فِي الْأَوَّلِينَ ، وكَذلِكَ يُجْرِيهَا فِي
الْآخِرِينَ ، والطَّاعَةُ
الصفحه ٢٢١ : إِحْدى نَعْلَيْهِ ، فَأَدْخَلَهَا رِجْلَهُ ، والْأُخْرى فِي يَدِهِ ،
وعَامَّةُ رِدَائِهِ يَجُرُّهُ فِي
الصفحه ٤٨١ : . انتهى ». وراجع : شرح المازندراني.
(٩)
في حاشية « ج » : « بنعماتها ». وفي « ج ، ض » والبحار
الصفحه ٦١٢ : يسمّى في عرف الأطبّاء بالشبيار ، وهو المقصود ». راجع
: شرح
المازندراني
، ج ٧ ، ص ٣٠٩ ؛ مرآة العقول
الصفحه ٦٢٧ : ) يُعْلِمُهُ انْصِرَافَ
__________________
(١)
في الإرشاد : « فقال له المستعين » بدل « فقال : يا أبا محمّد
الصفحه ٦٤٠ : ، اسْقِهِ » ورُبَّمَا حَدَّثْتُ نَفْسِي
بِالنُّهُوضِ ، فَأُفَكِّرُ فِي ذلِكَ (٢) ، فَيَقُولُ : « يَا غُلَامُ
الصفحه ٨ : : « صلىاللهعليهوآلهوسلم ».
(٤)
في حاشية « ج ، ض » وشرح المازندراني : « فإنّهم ».
(٥)
في « ج ، ف » : « من
الصفحه ٤٦ : كنتم علماء ؛ فإنّ فوق كلّ ذي علم عليم ».
(٥)
في « ب ، ف ، بف » وحاشية « ض ، بح ، بر » وشرح
الصفحه ٨١ :
فِيهِ ، ويَسُودُ
عَشِيرَتَهُ (١) مِنْ قَبْلِ أَوَانِ حُلُمِهِ (٢) ».
فَقَالَ لَهُ
أَبِي
الصفحه ١١٠ : مُجْتَمِعِينَ عِنْدَهُ ، فَقَالُوا لِأَبِي : مَا
تَقُولُ فِي هذَا الْأَمْرِ؟ فَقَالَ أَبِي لِمَنْ عِنْدَهُ
الصفحه ١١٤ : ».
(٧)
في « ف ، ه ، بر ، بس ، بف » وشرح المازندراني : ـ « يا ».
(٨)
في « بس » : + « الله ».
(٩)
الإرشاد
الصفحه ١١٩ : .
(٩)
في « ف » : « وأبو محمّد ».
(١٠)
في « ب ، ه » وحاشية « ف » : « أفصح ». وفي شرح المازندراني عن بعض
الصفحه ٢٧٤ : مَاتَ ».
فَقُلْتُ (٥) : جُعِلْتُ
فِدَاكَ ، إِنَّ شِيعَتَكَ يَرْوُونَ أَنَّ فِيهِ سُنَّةَ أَرْبَعَةِ
الصفحه ٢٩٠ : ، وخَلِيفَتِي فِي أَرْضِي ، لَكَ ولِمَنْ
تَوَلاَّكَ أَوْجَبْتُ رَحْمَتِي ، ومَنَحْتُ جِنَانِي (٢) ، وأَحْلَلْتُ
الصفحه ٢٩٢ : » ، الترديد من الراوي. راجع : شرح المازندراني ، ج ٦ ، ص ٣٦٠ ؛ مرآة
العقول
، ج ٤ ، ص ٢٦٤.
(١٤)
في البصائر