الصفحه ٦٢٩ : سبحانه أمانهم ولايردّ. راجع : شرح
المازندراني
، ج ٧ ، ص ٣٢١ ؛ مرآة العقول ، ج ٦ ، ص ١٥٤.
(١٦)
في حاشية
الصفحه ٣٩ : ) __________________
(١)
في الوافي ، ج ١ ، ص ٣٠٢ : « السنّة
في الأصل الطريقة ، ثمّ خصّت بطريقة الحقّ التي وضعها الله للناس وجا
الصفحه ٥٣ : . راجع : شرح
المازندراني
، ج ٦ ، ص ١٥٤ ؛ مرآة العقول ، ج ٣ ، ص ٣٢١.
(١٠)
في « بح » والبصائر ، ص ١٦٨
الصفحه ١٧٣ :
فِي النَّسَبِ ؛
فَأَمَّا (١) النَّسَبُ فَلَا أُنْكِرُهُ ، وإِنْ كَانَ النَّسَبُ
مَقْطُوعاً
الصفحه ١٩٨ : الشيء ، إذا بذل الوسع والطاقة فيه وبالغ تفتيشه ». راجع : لسان
العرب ،
ج ٣ ، ص ١٣٣ ( جهد ) ؛ شرح
الصفحه ٢١٢ : ، أي ابتدؤوا وأسرعوا فيه. راجع : لسان العرب ، ج ٨ ، ص ٨٨ ( دفع ) ؛ شرح
المازندراني
، ج ٦ ، ص ٢٩٤
الصفحه ٢٣٧ : عليهالسلام : « مِنْ مُوسَى بْنِ عَبْدِ اللهِ جَعْفَرٍ (٣) وَعَلِيٍّ (٤) مُشْتَرِكَيْنِ (٥) فِي التَّذَلُّلِ
الصفحه ٢٤٦ : بناء المجهول.
(٤)
هكذا في « ب ، ج ، ف » وشرح المازندراني والوافي ومرآة العقول ، والكافي ، ح ١٤٨٣٨
الصفحه ٥٤٥ : مَا أُنْزِلَ (٢) عَلى نَبِيٍّ
مِنَ الْأَنْبِيَاءِ فِي دَهْرِكَ ودَهْرِ غَيْرِكَ ، ومَا أُنْزِلَ
الصفحه ٦٠٤ : (١) ، فَحَمَلْتُهَا
إِلَيْهِ ، وَهذَا خَاتَمِي عَلَى الْكِيسِ ، وفَتَحَ الْكِيسَ الْآخَرَ ، فَإِذَا
فِيهِ
الصفحه ٦٠٦ : ).
(١٠)
هكذا في « ب ، ج ، ض ، ف ، بح ، بر ، بس ، بف » وشرح المازندراني والوافي ومرآة
العقول. وفي المطبوع
الصفحه ٦٦٨ : (١٢) فِي عِلَّتِهِ أَنْ يُدْفَعَ الشِّهْرِيُّ السَّمَنْدُ (١٣) وسَيْفُهُ
ومِنْطَقَتُهُ إِلى مَوْلَاهُ
الصفحه ٧٢٤ : : ـ « و ».
(٧)
في « ض ، ف ، بح ، بر ، بس ، بف » وحاشية « ب ، ج » وشرح المازندراني : « آخرهم ».
وفي الوافي : « يعني
الصفحه ١٥ : ».
(٦)
في « ف » : « عن ».
(٧)
في « ف » : « عن ».
(٨)
في « ب ، ه ، ف » وشرح المازندراني : ـ « بن أبي
الصفحه ٩٣ : عمران ».
(٢)
هكذا في النسخ التي قوبلت وشرح المازندراني والوافي ومرآة العقول والبحار. وفي
المطبوع