الصفحه ٦٥٧ : الإرشاد والغيبة : « بي ».
(٤)
في الإرشاد والغيبة : « فاغتممت ».
(٥)
في حاشية « ب ، ض » وشرح
الصفحه ٤٢٤ : ».
(١٦)
في « ب ، ض ، بح ، بس » وحاشية « ف » وشرح المازندراني ومرآة العقول : « يدعوهم ».
وذهب المازندراني
الصفحه ٤٧٦ : أَوْرَدَهَا قَبْرَهَا ، ثُمَّ وضَعَهَا ، ودَخَلَ
الْقَبْرَ ، فَاضْطَجَعَ (٦) فِيهِ ، ثُمَّ قَامَ فَأَخَذَهَا
الصفحه ٣٥١ : وهِيَ
حَقُّكَ الَّذِي جَعَلَهُ اللهُ ـ تَبَارَكَ وَتَعَالى (٥) ـ فِي
أَمْوَالِنَا.
فَقَالَ : « أَو
الصفحه ٤٧٠ : الفاضلة. راجع : النهاية ، ج ٢ ، ص ١٨ ( ربط ) ؛ شرح
المازندراني
، ج ٧ ، ص ١٨٧.
(٩)
يجوز فيه الإفعال
الصفحه ٥٧٠ : (٦) ، وقَدْ واللهِ
شَهَرَنِي (٧) وأَنَا أَظُنُّ فِي نَفْسِي أَنَّهُ (٨) يَأْمُرُهُ
بِالْكَفِّ عَنِّي ، وو
الصفحه ٦٨٥ :
مُوسى عَبْدِي
وحَبِيبِي وخِيَرَتِي ـ فِي عَلِيٍّ (١) ولِيِّي ونَاصِرِي (٢) ، ومَنْ أَضَعُ عَلَيْهِ
الصفحه ٦٤ : فِي السَّنَةِ الَّتِي أُخِذَ فِيهَا أَبُو الْحَسَنِ الْمَاضِي عليهالسلام ، فَقُلْتُ لَهُ : إِنَّ هذَا
الصفحه ١٧٠ : ، ولَاتَسْتَأْنِسْ بِهِ.
ثُمَّ قُلْ لَهُ :
إِنَّ أَخَوَيْكَ فِي الدِّينِ ، وابْنَيْ عَمِّكَ (١٠) فِي الْقَرَابَةِ
الصفحه ٢١٥ :
الَّذِي
أَمْسَيْتَ فِيهِ ، وإِنِّي لَخَائِفٌ عَلَيْكَ أَنْ يَكْسِبَكَ شَرّاً ».
فَجَرَى
الصفحه ٤٧٥ :
».
(٥)
في « ف » : + « له ».
(٦)
هكذا في النسخ التي قوبلت والوافي. وفي المطبوع : « وامّي ». وفي شرح
الصفحه ٥٨٠ : المجلسي كما أوّله
المازندراني. راجع : شرح المازندراني ، ج ٧ ، ص ٢٧٧ ؛ مرآة
العقول
، ج ٦ ، ص ٩٣.
(١٠)
في
الصفحه ٦٠٩ : ، أَوْ (٥) يُنَادِمَنِي (٦) ، أَوْ أَجِدَ
مِنْهُ فُرْصَةً فِي (٧) هذَا (٨)
فَقَالُوا لَهُ :
فَإِنْ لَمْ
الصفحه ٦٥٢ : » : « تجاربناه ».
(١٢)
في « ب » : « وكلّ ».
(١٣)
في « ض ، ف ، بر ، بس ، بف » وشرح المازندراني : ـ « في
الصفحه ٥٦٧ : . و « على » للإضرار. راجع : شرح
المازندراني
، ج ٧ ، ص ٢٦٩ ؛ مرآة العقول ، ج ٦ ، ص ٧٣.
(١٣)
في