الصفحه ١٩٥ : عَلَيْهِ بِالْإِمَامَةِ.
ثُمَّ لَقِينَا
النَّاسَ أَفْوَاجاً ، فَكُلُّ (١٢) مَنْ دَخَلَ عَلَيْهِ قَطَعَ
الصفحه ٥٦٩ : رَحِمَهُ اللهُ ، عَنْ مُحَمَّدِ
بْنِ عَلِيٍّ ، عَنِ الْحَسَنِ (٤) بْنِ مَنْصُورٍ ، عَنْ أَخِيهِ ، قَالَ
الصفحه ٤٦٩ : اللهِ صلىاللهعليهوآلهوسلم إِمَامٌ (٣) حَيّاً ومَيِّتاً (٤) ، و (٥) قَالَ : إِنِّي أُدْفَنُ فِي
الصفحه ٦٧ : : « تَقُولُ : اللهُمَّ ، إِنِّي
أَتَوَلّى (٨) مَنْ بَقِيَ مِنْ حُجَجِكَ مِنْ ولْدِ الْإِمَامِ
الْمَاضِي
الصفحه ٢٥١ : ». (٥)
٩٥٨ / ٥. عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ
، عَنْ عَلِيِّ بْنِ النُّعْمَانِ
الصفحه ٦٥٣ : ، أي الفتوح
المعنويّة من لقاء الإمام عليهالسلام ووصوله إلى بغيته ...
والأظهر أنّ الفتوح تصحيف الفيوج
الصفحه ٦٩١ :
فَقَالَ (١) : « يَا
هَارُونِيُّ ، إِنَّ لِمُحَمَّدٍ (٢) اثْنَيْ عَشَرَ إِمَامَ عَدْلٍ
الصفحه ٢٦٥ : (٣) ». قُلْتُ (٤) : فَمَنْ مَاتَ الْيَوْمَ وَلَيْسَ لَهُ إِمَامٌ ،
فَمِيتَتُهُ مِيتَةُ جَاهِلِيَّةٍ؟ فَقَالَ
الصفحه ٧٤٣ :
٥
٠
١٠٠ ـ باب أنّ مستقى العلم من بيت آل
محمّد عليهمالسلام
٣٢٥
٢
٠
١٠١ ـ باب
الصفحه ٢٩١ :
وَالرُّوحُ
) (١)؟ ». (٢)
مُحَمَّدُ بْنُ
يَحْيى وأَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ
الصفحه ١١٣ :
٧٥ ـ بَابُ
الْإِشَارَةِ والنَّصِّ عَلى أَبِي مُحَمَّدٍ عليهالسلام
٨٥٠ / ١. عَلِيُّ بْنُ
الصفحه ٦٠٠ : الوافي : « أبو جعفر هذا ابنه المرجوّ للإمامة ». وقالفي مرآة
العقول
: « وأبو جعفر ابنه الكبير اسمه محمّد
الصفحه ١٣٨ : / ٢. الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْأَشْعَرِيُّ ، عَنْ
مُعَلَّى بْنِ مُحَمَّدٍ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ مِرْدَاسٍ ، عَنْ
الصفحه ٩٨ :
قَالَ : «
صَدَقْتَ يَا مُحَمَّدُ ، يَمُدُّ (١) اللهُ فِي عُمُرِكَ ، وتُسَلِّمُ (٢) لَهُ حَقَّهُ
الصفحه ١١٨ : بعد موت أبي جعفر بما
لم يكن معروفاً لأبي محمّد عند الخلق وهو الإمامة والخلافة. انتهى ». وقد مضى
تحقيق