الصفحه ٢٠٧ : ، ثُمَّ قَالَ : لَيْسَ الْإِمَامُ مِنَّا مَنْ جَلَسَ فِي
بَيْتِهِ ، وأَرْخى سِتْرَهُ (١٤) ، وثَبَّطَ (١٥
الصفحه ٤٣١ : بِهذَا الْجَوَابِ يَعْرِفُهُمُ الْإِمَامُ؟
قَالَ : «
سُبْحَانَ اللهِ! أَمَا تَسْمَعُ اللهَ يَقُولُ
الصفحه ٦١٧ :
وَأَبَوَيْكَ؟
فَقَالَ : يَا
بُنَيَّ ، ذَاكَ (١) إِمَامُ الرَّافِضَةِ ، ذَاكَ (٢) الْحَسَنُ بْنُ
الصفحه ٣٩ : الْجَهَلَةِ ، رَبٌّ رَحِيمٌ
، وإِمَامٌ عَلِيمٌ ، وَدِينٌ قَوِيمٌ (٧)
أَنَا (٨) بِالْأَمْسِ
صَاحِبُكُمْ
الصفحه ٦٢ : » : « يكون ».
(١٥)
الكافي ، كتاب الحجّة ، باب ما يجب
على الناس عند مضيّ الإمام ، ح ٩٨٧ ، مع زيادة في أوّله
الصفحه ٨١ : البلوغ الذي يكون للناس ؛ فإنّ الإمام لا يحتلم وهو
الكامل عند الولادة بل قبلها. راجع : القاموس المحيط
الصفحه ٨٣ : يكون هذا لرفع شبهة من لم
يطّلع على حضوره عليهالسلام ، أو يكون يلزم الأمران
جميعاً في الإمام الذي يعلم
الصفحه ١٠٥ : : قَالَ (٣) لَهُ إِخْوَتُهُ
ونَحْنُ أَيْضاً : مَا كَانَ فِينَا إِمَامٌ قَطُّ حَائِلَ اللَّوْنِ
الصفحه ١٠٧ : ، ح ٧ ، وفي
الأخيرين من قوله : « قال عليّ بن جعفر : فقمت فمصصت » إلى قوله : « أشهد أنّك
إمامي عند الله ، فبكى
الصفحه ١٠٩ : على يديه ،
حتّى جزم بمعرفة الإمام بعد أبي جعفر عليهالسلام
بسببه وبإخباره عنه ».
الصفحه ١٩٤ : طَرِيقَ الْمَسْأَلَةِ (٨)
ثُمَّ قُلْتُ لَهُ
(٩) : جُعِلْتُ فِدَاكَ ، عَلَيْكَ إِمَامٌ؟ قَالَ : « لَا
الصفحه ٢٠٨ : (٥) ، وَلَمْ يَجْعَلِ الْإِمَامَ الْقَائِمَ بِأَمْرِهِ فِي (٦) شُبْهَةٍ فِيمَا (٧) فَرَضَ (٨) لَهُ مِنَ
الصفحه ٢٠٩ : إِمَامٍ ضَلَّ عَنْ وقْتِهِ ، فَكَانَ التَّابِعُ فِيهِ أَعْلَمَ مِنَ
الْمَتْبُوعِ ، أَتُرِيدُ
الصفحه ٢٣٠ :
: « أو من غد ، إمّا تبهيم من الإمام عليهالسلام
للمصلحة ؛ لئلاّ ينسب إليهم علم الغيب ، أو ترديد من بعض
الصفحه ٢٧٠ : » والوافي. وفي بعض النسخ والمطبوع : « بقول ».
(٦)
الأحزاب (٣٣) : ٦.
(٧)
« تخطَّت » ، أي تجاوزت الإمامةُ