الصفحه ٦٩٠ : : أَخْبِرْنِي
عَنْ مُحَمَّدٍ : كَمْ لَهُ (١٦) مِنْ إِمَامٍ عَدْلٍ؟ وفِي أَيِّ جَنَّةٍ يَكُونُ؟ ومَنْ
سَاكَنَهُ
الصفحه ٧١٧ : ، وبُطُونُ الْأَوْدِيَةِ ، فَهُوَ
لِرَسُولِ اللهِ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وهُوَ لِلْإِمَامِ مِنْ بَعْدِهِ
الصفحه ٤٠٦ : ، ولِرَحْمَتِهِ (٣) خَلَقَهُمْ ، وَهُوَ قَوْلُهُ : ( وَلِذلِكَ
خَلَقَهُمْ ) يَقُولُ : لِطَاعَةِ الْإِمَامِ
الصفحه ٧٤٢ : أمره الإمامة
١٦٩
١٩
٣
٨٢ ـ باب كراهية التوقيت
٢٤١
الصفحه ٧١٥ : لِلْإِمَامِ خَاصَّةً ، فَإِنْ عَمِلَ فِيهَا قَوْمٌ
بِإِذْنِ الْإِمَامِ ، فَلَهُمْ أَرْبَعَةُ أَخْمَاسٍ
الصفحه ٤٠٧ :
فَضْلَ الْإِمَامِ
( وَالْأَغْلالَ الَّتِي كانَتْ عَلَيْهِمْ ) والْأَغْلَالُ
مَا كَانُوا يَقُولُونَ
الصفحه ١٧٩ : دَلَالَةُ الْإِمَامَةِ
يَرْحَمُكَ اللهُ؟
قَالَتْ (٦) : فَقَالَ : «
ائْتِينِي (٧) بِتِلْكَ الْحَصَاةِ
الصفحه ٣٥٥ : شَيْءٍ مِنَ
الْإِمَامَةِ ، قَالَ ابْنُ أَبِي عُمَيْرٍ : الدُّنْيَا (٨) كُلُّهَا
لِلْإِمَامِ عليهالسلام
الصفحه ١٣٩ :
فِي دَوْلَةِ
الْبَاطِلِ ، أَوِ الْعِبَادَةُ فِي ظُهُورِ الْحَقِّ ودَوْلَتِهِ مَعَ الْإِمَامِ
الصفحه ١٨٣ : عَلِمْتَ أَنَّ
رَسُولَ اللهِ صلىاللهعليهوآلهوسلم دَفَعَ الْوَصِيَّةَ والْإِمَامَةَ مِنْ بَعْدِهِ إِلى
الصفحه ٢٦٢ :
الذُّنُوبِ (٤) إِلى نُورِ التَّوْبَةِ والْمَغْفِرَةِ ؛ لِوَلَايَتِهِمْ
كُلَّ إِمَامٍ عَادِلٍ مِنَ اللهِ
الصفحه ٨٢ : الْإِمَامَةُ (٤) بِالْمَحَبَّةِ ،
لَكَانَ إِسْمَاعِيلُ أَحَبَّ إِلى أَبِيكَ مِنْكَ ، ولكِنْ ذلِكَ (٥) مِنَ
الصفحه ١٤٠ :
بِالتَّقِيَّةِ عَلى دِينِهِ وَإِمَامِهِ ونَفْسِهِ ، وأَمْسَكَ مِنْ لِسَانِهِ ـ أَضْعَافاً
مُضَاعَفَةً (٢) ؛ إِنَّ
الصفحه ١٥١ : « ب » : « من ولد ». وفي حاشية « و » : « الظاهر أنّ
لفظة « من ولدي » غلط من الرواة وهو عليهالسلام
من ظهر الإمام
الصفحه ١٨٠ : : « إِنَّ فِي الدَّلَالَةِ دَلِيلاً
عَلى مَا تُرِيدِينَ (٤) ، أَفَتُرِيدِينَ (٥) دَلَالَةَ الْإِمَامَةِ