بعد انتهائنا من دراسة روايات مدرسة الخلفاء حول القرآن الكريم ، نورد في ما يأتي ـ بإذنه تعالى ـ استناد المستشرقين إلى بعضها في ما تقوّلوه حول القرآن الكريم.