الصفحه ٢٠٥ : ، وروي : " لولاك يا محمد ما
خلقت الكائنات" (١).
والثالث : ذكر
البروج ، والشمس ، والقمر ، والليل والنهار
الصفحه ٢٠٨ :
لوط ، ثم شعيب ، ثم في ذكر نبينا محمد صلىاللهعليهوسلم وإن لم يذكر صريحا.
٢ ـ قوله تعالى
الصفحه ٢١٧ : وبرهان ، قل لهم يا محمد
: هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين.
١٧ ـ قوله
تعالى : (إِنَّ رَبَّكَ
يَقْضِي
الصفحه ٢٢٠ : كُنْتَ مِنَ
الشَّاهِدِينَ.)
قلت : لا ، إذ
معنى أولها : ما كنت يا محمد حاضرا حين أحكمنا إلى موسى الوحي
الصفحه ٢٢٥ : منها ، قال تعالى : (وَالَّذِينَ
اهْتَدَوْا زادَهُمْ هُدىً) [محمد : ١٧] وقال تعالى : (وَيَزِيدُ اللهُ
الصفحه ٢٣٦ : .
٨ ـ قوله تعالى
: (ما كانَ مُحَمَّدٌ
أَبا أَحَدٍ مِنْ رِجالِكُمْ وَلكِنْ رَسُولَ اللهِ وَخاتَمَ
الصفحه ٢٤٧ : معناه : قل يا محمد بل عجبت ،
وفي الذي تعجّب قولان : أحدهما : كفرهم بالقرآن ، والثاني : إنكارهم البعث
الصفحه ٢٥٢ : يَبْخَلُ عَنْ نَفْسِهِ) [محمد : ٣٨] فيصير المعنى : آثرت حبّ الخير على ذكر ربي.
٧ ـ قوله تعالى
: (قالَ
الصفحه ٢٦٤ : .
وقيل : المراد
بالإيمان : الكلمة التي بها دعوة الإيمان والتوحيد ، وهي" لا إله إلا الله
محمد رسول الله
الصفحه ٢٧٤ : الصَّالِحاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْراً
عَظِيماً) [الفتح : ٢٩].
(مِنْهُمْ) أي من الذين مع محمد
الصفحه ٢٩٦ : التأنيث ، وإنما
كرّر ذلك لأن الأول في القول ، والثاني في الفعل ، وقيل : الأول في إبراهيم ،
والثاني في محمد
الصفحه ٣٤١ : والنصارى (إِلَّا مِنْ بَعْدِ
ما جاءَتْهُمُ الْبَيِّنَةُ) أي محمد صلىاللهعليهوسلم ، أو القرآن.
المعنى
الصفحه ٣٥٢ : ، حيث قالوا يا محمد : تعبد آلهتنا كذا مدّة ، ونعبد إلهك
كذا مدّة.
" تمت سورة الكافرون"
الصفحه ٣٥٩ : مريم
١٧٨
سورة محمد
٢٧٢
سورة طه
١٨٣
سورة الفتح
٢٧٣