الصفحه ٣٨٧ :
فصل القاف واللام
ق ل ب :
قوله تعالى : (إِنَّ فِي ذلِكَ لَذِكْرى لِمَنْ كانَ
لَهُ قَلْبٌ
الصفحه ٤٠٨ : وقيمة من : دام يدوم ، وقام
يقوم.
ق ول :
قوله تعالى : (قَوْلُهُ الْحَقُّ وَلَهُ الْمُلْكُ)(١) لما كان
الصفحه ٤١٤ :
قَواماً)(١). قوله : (جَعَلَ اللهُ
الْكَعْبَةَ الْبَيْتَ الْحَرامَ قِياماً لِلنَّاسِ)(٢) بمعنى
الصفحه ٤٣٠ :
باعتبار المنزلة والرفعة كقوله تعالى : (قُلْ أَيُّ شَيْءٍ
أَكْبَرُ شَهادَةً)(١). قوله تعالى : (فَجَعَلَهُمْ
الصفحه ٤٣٨ :
قوله : (قُلْ لَنْ يُصِيبَنا إِلَّا ما كَتَبَ
اللهُ لَنا)(١) أي ما قضاه وقدّره وأبرمه. وفي قوله
الصفحه ٤٣٩ :
قوله : (وَابْتَغُوا ما كَتَبَ اللهُ لَكُمْ)(١) فيه إشارة لطيفة إلى تحرّي النكاح وذلك أنّ الله
الصفحه ٤٤٠ : بين الحقّ والباطل.
قوله : (وَما كانَ لِنَفْسٍ أَنْ تَمُوتَ إِلَّا
بِإِذْنِ اللهِ كِتاباً مُؤَجَّلاً
الصفحه ٤٥٦ : يتحمّل حمالة يحقن بها دم قوم.
قوله : (إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللهِ
أَتْقاكُمْ)(١) إنّما كان كذلك
الصفحه ٤٨٣ :
مِنْها). وهذا كما في قوله تعالى : (وَلَكُمْ فِي
الْقِصاصِ حَياةٌ)(١) وقولهم : القتل أنفى للقتل
الصفحه ٥١١ :
وتضمر هي كثيرا
وإن بعد لو ، كقوله صلىاللهعليهوسلم : «التمس ولو خاتما من حديد» (١) وقول الآخر
الصفحه ٥١٦ : توهّموا من قوله تعالى : (فَذَبَحُوها وَما
كادُوا يَفْعَلُونَ)(١). هذا الحكم ليس بصحيح لأنّ نفي المقاربة
الصفحه ٩ :
ذلك سكونا. قوله : (ثُمَّ جَعَلْنَا
الشَّمْسَ عَلَيْهِ دَلِيلاً)(١) معناه أن الناس يستدلّون بالشمس
الصفحه ٢٤ : قال عبد الله لأهل الشام ما قال ،
وأوقع إنشاده هذا العجز من البليغ.
قوله تعالى : (وَجَعَلْنا
الصفحه ٧٦ : طاعة ، وهم وغيرهم في ذلك سواء ، وقد قال تعالى : (وَإِنْ جاهَداكَ عَلى أَنْ تُشْرِكَ) الآية (٣). قوله
الصفحه ٨٣ :
والمحاجّة. ومنه قوله تعالى : (فِي عِزَّةٍ وَشِقاقٍ)(١) أي في مغالبة ومنعة. قوله تعالى