الصفحه ١٢٩ : الحديث : «أنّه
أقطع فلانا (٣) ناحية واشترط عليه أن لا يعقر مرعاها».
ع ق ل :
قوله تعالى : (وَما
الصفحه ١٣٧ : في كذا كقولهم : جبل. ومعالم
الطريق والدين ، واحدها معلم. والعلّام : الحنّاء. قوله : (الْحَمْدُ
الصفحه ١٤٢ : . وقال الفراء : هو واحد كما تقول : لقيت منه الرحيين وهو
واحد. ويراد به المبالغة. وأنشد قول النابغة
الصفحه ١٥١ : (٤).
ع م م :
قوله تعالى : (وَبَناتِ عَمِّكَ وَبَناتِ عَمَّاتِكَ)(٥) العمّ يجمع على أعمام وعمومة ، ويقال : رجل معمّ
الصفحه ١٥٩ : موسى إلى زمن
خالد ، وسميت مغربا لأنها تغرب بكلّ من تأخذه.
ع ن و :
قوله تعالى : (وَعَنَتِ الْوُجُوهُ
الصفحه ١٦٠ : ، أي أنبتته حسنا. وعنت
القربة : أظهرت ماءها. ومنه عنوان الكتاب في قول من يجعله من عني. وقد يطلق المعنى
الصفحه ١٧٤ : .
ع ي س :
قوله تعالى : (يا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ)(٧) عيسى صلىاللهعليهوسلم ليس عربيا ، وقد جعله بعضهم عربيا
الصفحه ١٧٧ :
الشمس. والعين أيضا : المرئية للقوم تسمية للكلّ باسم الجزء المقصود. قوله
تعالى : (وَاصْنَعِ
الصفحه ١٨٢ : ء تبدو لهم بخلاف ما قدّروها.
قلت : وهو في
معنى قوله تعالى : (وَبَدا لَهُمْ مِنَ
اللهِ ما لَمْ يَكُونُوا
الصفحه ١٨٤ :
غ د ر :
قوله تعالى : (لا يُغادِرُ صَغِيرَةً وَلا كَبِيرَةً)(٢) أي لا يترك. والغدر : الترك ، ومنه قولهم : غدر
الصفحه ١٨٦ : عن الحال. ومنه قول زهير (٢) : [من الطويل]
وأعلم علم
اليوم والأمس قبله
ولكنّني
الصفحه ٢٠٠ : ء
غ ف ر :
قوله تعالى : (رَبَّنَا اغْفِرْ لَنا ذُنُوبَنا)(٣) أي استرها وامحها ، وحقيقتها لا تعاقبنا مؤاخذة عليها
الصفحه ٢٠٤ : ء : خضبتها بها
وجعلتها كالغلاف لها. وتغلّفت نحو تخضّبت.
غ ل ق :
قوله تعالى : (وَغَلَّقَتِ الْأَبْوابَ
الصفحه ٢١٥ : آخر : «زيّنوا القرآن بأصواتكم» (٤). ومثل الحديث الأول في هذا التأويل قوله عليهالسلام أيضا : «ما أذن
الصفحه ٢٣٦ : .
ف ت ل :
قوله تعالى : (وَلا تُظْلَمُونَ فَتِيلاً)(٥). قيل : هو ما في شقّ النّواة مما يشبه الخطّ الرقيق.
وقيل