الصفحه ٦٠ :
ويعرب : يقال
إنه أول من نقل السريانية إلى العربية. ومن قيل إنه سمي باسم فعله. قوله : (وَهذا
الصفحه ٦٣ : (٨). والمعرّة أيضا : موضع العرّ وهو الجرب أو العرّة وهو
العذرة ، كأنه لطخهم بها.
ع ر ش :
قوله تعالى
الصفحه ٧٢ : وكسر ؛ يصفونهم بالبخل. وقال عليه الصلاة
والسّلام لعديّ لمّا تأوّل قول الله عزوجل : (الْخَيْطُ
الصفحه ٧٣ : معرضا عن الأداء ، وهو قول أبي حاتم. وعندي أن كلام أبي عبيد صحيح لأنّ هذا
المستدين قد يكون ادّان وهو ملي
الصفحه ٧٧ : هذا في مادة (ك ه ن). وفي حديث طاووس : «سألت
ابن عباس عن قول الناس : أهل القرآن عرفاء أهل الجنة
الصفحه ٧٨ : الأزهريّ : معناه إذا تحقق (٤).
ع ر م :
قوله تعالى : (فَأَرْسَلْنا عَلَيْهِمْ سَيْلَ
الْعَرِمِ)(٥) قيل
الصفحه ٨٠ : والوجه. وفلان حسن المعرى نحو حسن المتجرّد ، أي الجسد.
قوله : (فَنَبَذْناهُ بِالْعَراءِ)(٣) أي بمكان لا
الصفحه ٨٨ : : «يا أنجشة رويدا سوقك بالعوازم» (٧). والعوازيم جمع عوزم (٨) وهي الناقة المسنّة.
ع ز و :
قوله تعالى
الصفحه ٩٦ : .
ع ش ي :
قوله تعالى : (بِالْعَشِيِّ وَالْإِبْكارِ)(٥) قيل : العشيّ : ما بعد زوال الشمس إلى غروبها (٦). ومن ثمّ
الصفحه ٩٧ : حملته على أمر ارتكبه بجهل بمنزلة من عشي في ظلمة ، فلا يدري كيف يضع
قدمه حتى لا تقع في مهواة.
قوله
الصفحه ١٠٩ : : معناه قولوا له : اعضض بأير أبيك ، ولا تكنوا بالهن تأديبا وتنكيلا.
ع ض ل :
قوله تعالى : (وَلا
الصفحه ١١٢ : العين والطاء
ع ط ف :
قوله تعالى : (ثانِيَ عِطْفِهِ)(٢) أي متكبر ، وقد تقدّم أنّ ذلك كناية عن التكبر
الصفحه ١١٤ : . وأولهما هو فاعل في المعنى ثم وجب ، أعطيت
الدرهم صاحبه ، وامتنع صاحبه الدرهم. ولهذا كان قوله تعالى
الصفحه ١١٧ : » (٥).
ع ف ف :
قوله تعالى : (فَلْيَسْتَعْفِفْ)(٦) أي ليصبر ويتقنّع. يقال : تعفّف واستعفّ بمعنى وأنشد (٧) : [من الطويل
الصفحه ١٢٥ : يليها بنو هاشم.
ع ق د :
قوله تعالى : (أَوْفُوا بِالْعُقُودِ)(٥) أي العهود. قال ابن عرفة : الضّمان