الصفحه ٤٨١ : الهوامّ.
ك ف ل :
قوله تعالى : (يَكُنْ لَهُ كِفْلٌ مِنْها)(٤) الكفل : الخطّ والنصيب الذي فيه الكفالة
الصفحه ٤٨٨ :
ك ل ف :
قوله تعالى : (لا يُكَلِّفُ اللهُ نَفْساً إِلَّا
وُسْعَها)(١) أي لا يحمّلها من أمر دينها
الصفحه ٤٩٥ : ضربان : أحدهما
الضّامّ لذات الشيء وأحواله المختصّة به ، ويفيد معنى التّمام نحو قوله تعالى : (وَلا
الصفحه ٤٩٦ :
قلت : وقد وجد
ذلك في عبارة بعض النحاة لكنه اعتذر عنه ، نحو : بدل الكلّ والبعض.
قوله تعالى
الصفحه ٤٩٨ :
كأنّه سمّي
بذلك لأنه محلّ الكلال ، فإنّ البعير يبرك عليه.
قوله تعالى : (كَلَّا إِنَّ كِتابَ
الصفحه ٥٠٠ : أتقنّا جميع ذلك في غير هذا
الموضع ولله الحمد والمنّة.
فصل الكاف والميم
ك م ل :
قوله تعالى : (تِلْكَ
الصفحه ٥٠٦ : ما
أفضحه!
فصل الكاف والهاء
ك ه ف :
قوله تعالى : (أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحابَ الْكَهْفِ
الصفحه ٥٠٧ :
واكتهلت
الدّوحة : إذا عمّها النّور ، ومنه قول الأعشى يصف دوحة (١) : [من البسيط]
يضاحك
الصفحه ٥٢٠ : قوله تعالى : (الَّذِينَ إِذَا
اكْتالُوا عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ وَإِذا كالُوهُمْ أَوْ وَزَنُوهُمْ
الصفحه ٦ : ، فبقيت في
ذرّيّتهما تلك البقية ، والله أعلم.
فصل الظاء واللام
ظ ل ل :
قوله تعالى : (فِي ظِلالٍ
الصفحه ١٢ : ].
فلو كنت مولى
العزّ أو في ظلاله
ظلمت ولكن لا
يدي لك بالظّلم
ظ ل م :
قوله
الصفحه ٣٢ : ، وهو حسن.
ع ب ق ر :
قوله تعالى : (وَعَبْقَرِيٍّ حِسانٍ)(٤) قال الفراء : الطنافس [الثخان](٥) وقال
الصفحه ٤٤ : . قوله : (٧) أي أرسول أعجمي ولسان عربيّ؟ وقيل بالعكس.
__________________
(١) ديوان النابغة
الصفحه ٥٤ : الحليّ كالطّوق ونحوه. قوله : (فَلا عُدْوانَ إِلَّا
عَلَى الظَّالِمِينَ)(٤) ليس حقيقة الخبر ، بل معناه
الصفحه ٥٧ :
من فلان» أي أحضر من يقبل عذرك ؛ فعيل بمعنى فاعل. ومنه قول عليّ رضي الله عنه وقد
نظر إلى الخبيث عبد