الصفحه ٣٧٠ :
فصل القاف والضاد
ق ض ب :
قوله تعالى : (حَبًّا وَعِنَباً وَقَضْباً)(١) القضب : الرطبة التي
الصفحه ٣٧١ : والقضيض. ومنه قولهم : أقضّ مضجعه : أي صار فيه القضّ وهو الحصى الصغار (٢) ، ثم عبّر عن القلق. ومنه قول أبي
الصفحه ٣٨٢ :
ق ع د :
قوله تعالى : (وَالْقَواعِدُ مِنَ النِّساءِ)(٤) جمع قاعد بلا هاء (٥) ، وهي من قعدت عن الزوج أو المحيض
الصفحه ٣٨٤ :
قوله تعالى : (فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ)(٦) نبّه بذلك على الراحة والدّعة فذكر مكان القعود دون
سائر الأفعال
الصفحه ٣٨٥ : ، كقولهم : تشدّق ، وهو
منهيّ عنه.
فصل القاف والفاء
ق ف ل :
قوله تعالى : (أَمْ عَلى قُلُوبٍ أَقْفالُها
الصفحه ٣٩٠ : لون» (٣). تفسيره في الحديث : أنها جاءت على غير لون أمهاتها.
ق ل د :
قوله : (وَلَا الْهَدْيَ وَلَا
الصفحه ٣٩٢ : مقلع الصّمغة» (٤) إذا لم يبق لهم شيء إلا ذهب.
ق ل ل :
قوله تعالى : (حَتَّى إِذا أَقَلَّتْ سَحاباً
الصفحه ٣٩٤ : ، وقلّما يفعل
ذلك إلا قائما أو قاعدا ، وعلى ذلك حمل قوله تعالى : (قَلِيلاً ما
تُؤْمِنُونَ)(٢). وقيل
الصفحه ٣٩٥ : القلم القصّ من الشيء الصّلب كقلم الأظفار.
قوله : (إِذْ يُلْقُونَ أَقْلامَهُمْ)(١) قيل : هي أقلام
الصفحه ٣٩٧ :
فصل القاف والميم
ق م ح :
قوله تعالى : (فَهُمْ مُقْمَحُونَ)(١) أي رافعو رؤوسهم ، وذلك لأنّ
الصفحه ٤٠٢ :
والقنع :
الاجتزاء بالشيء اليسير ، ومنه قوله تعالى : (وَأَطْعِمُوا
الْقانِعَ وَالْمُعْتَرَّ
الصفحه ٤٠٣ :
والجمع إلّا أن قوله : وجمع القناع أقناع لا يصحّ ، إذ فعال لا يجمع على أفعال.
ق ن و :
قوله تعالى
الصفحه ٤٠٥ : أحدثوا بعدك ، فأقول : سحقا سحقا» (٢).
فصل القاف والواو
ق وب :
قوله تعالى : (فَكانَ قابَ قَوْسَيْنِ
الصفحه ٤٠٦ : : فعل وأفعل فيه بمعنى كنظائره.
وقيل : من قوله : «مقيتا» أي مقتدرا على أن يعطي كلّ واحد قوته.
ويقال
الصفحه ٤٠٧ : فصيّرها التصريف إلى ما ترى ، ووزنه الآن فلوع ، وقد حقّقنا
هذا في غير هذا الموضع.
ق وع :
قوله تعالى