الصفحه ٢٤٢ : ، يدلّ على ذلك أنه مصدر تفاعل على تفاعل نحو : تقاتل تقاتلا.
فصل الفاء والجيم
ف ج ج :
قوله تعالى
الصفحه ٢٤٥ : تحاربوا في الأشهر الحرم ، فهذا من أشدّ الفجور.
قوله تعالى : (فَقُلْنَا اضْرِبْ بِعَصاكَ الْحَجَرَ
الصفحه ٢٥٠ : .
ف ر ج :
قوله تعالى : (وَإِذَا السَّماءُ فُرِجَتْ)(٢) كقوله تعالى : (إِذَا السَّماءُ
انْشَقَّتْ)(٣). والفرج
الصفحه ٢٥٢ : يكون بلذة دنيوية عاجلة ، ومن ثمّ نهي عنه في قوله : (لا تَفْرَحْ إِنَّ اللهَ لا يُحِبُّ
الْفَرِحِينَ
الصفحه ٢٥٤ : تعدّ فاردتكم» (٤) أي الزائدة على الفريضة (٥).
ف ر د وس :
قوله تعالى : (كانَتْ لَهُمْ جَنَّاتُ
الصفحه ٢٧١ :
أي لأغيث ، ومن
مجيء فزع بمعنى أغاث ـ أيضا ـ قول سلامة (١) : [من البسيط]
كنّا إذا ما
أتانا
الصفحه ٢٧٢ : فأضيّق عليه.
ف س د :
قوله تعالى : (أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ)(٥) الفساد لغة : خروج الشيء عن
الصفحه ٢٧٥ : الفاء والشين
ف ش ل :
قوله تعالى : (لَفَشِلْتُمْ)(٣) أي لجبنتم. يقال : فشل من الأمر يفشل فشلا : إذا
الصفحه ٢٧٦ :
فصل الفاء والصاد
ف ص ح :
قوله تعالى : (هُوَ أَفْصَحُ مِنِّي لِساناً)(١). الفصاحة : خلوص
الصفحه ٢٨٣ : بن وداعة ، وفضل بن الحارث
، وفضل بن فضالة. والفضول جمع فضل نحو السعود جمع سعد.
ف ض ي :
قوله تعالى
الصفحه ٢٩٠ : » (١). والثاني : عدم المقتنيات وهو المذكور في قوله : (لِلْفُقَراءِ الَّذِينَ أُحْصِرُوا فِي
سَبِيلِ اللهِ لا
الصفحه ٢٩٩ :
العقلاء. وفل (١) الملازم للنّداء أصله فلان ، وشذّ قوله (٢) : [من الرجز]
في لجّة أمسك فلانا عن
الصفحه ٣٠١ : حقّه أن يؤتمر.
قوله : (ما تَرى فِي خَلْقِ الرَّحْمنِ مِنْ
تَفاوُتٍ)(٢) [التفاوت : الاختلاف والتّباين
الصفحه ٣٠٤ : .
وقوله : (وَهُوَ الْقاهِرُ فَوْقَ عِبادِهِ)(١) فالفوقيّة هنا ليست حقيقتها مرادة ـ تعالى الله عن
الجهة
الصفحه ٣٠٥ : يشاركه فيه وعلاه من لفظ فوق اشتقّ فوق
السّهم. وسهم أفوق : انكسر فوقه.
قوله تعالى : (ما لَها مِنْ فَواقٍ