الصفحه ١٨٧ :
فصل الغين والراء
غ ر ب :
قوله تعالى : (وَغَرابِيبُ سُودٌ)(١) أي شديدة السّواد. قيل : وأصله
الصفحه ١٨٩ :
نَهاكُما
رَبُّكُما) إلى قوله : (لَمِنَ النَّاصِحِينَ)(١). وقال في موضع آخر : (هَلْ أَدُلُّكَ عَلى
الصفحه ١٩٠ : .
قوله تعالى : (وَلا يَغُرَّنَّكُمْ بِاللهِ الْغَرُورُ)(٣). قال ابن عرفة : ما رأيت له ظاهرا تحبّه وفيه
الصفحه ١٩١ :
: «لا تشدّ الغرض إلا إلى ثلاثة مساجد» (٣).
غ ر ف :
قوله تعالى : (لَهُمْ غُرَفٌ مِنْ فَوْقِها غُرَفٌ
الصفحه ١٩٦ : .
فصل الغين والشين
غ ش ي :
قوله تعالى : (هَلْ أَتاكَ حَدِيثُ الْغاشِيَةِ)(٢) كناية عن القيامة لأنها
الصفحه ٢٠٥ : حمله حتى يدبر.
غ ل ل (٢) :
قوله تعالى : (وَما كانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَغُلَ)(٣) قرىء «يغلّ» (٤) مبنيا
الصفحه ٢٠٩ : ؛ فاعل بمعنى مفعول ، نحو :
سرّ كاتم. وغمرت القوم : علوتهم شرفا.
غ م ز :
قوله تعالى : (وَإِذا مَرُّوا
الصفحه ٢١٠ : وغمضة ودار غامضة ، أي منخفضة. ومنه : في المسألة
غموض ، أي خفاء.
غ م م :
قوله تعالى : (كُلَّما
الصفحه ٢١١ : والنون
غ ن م :
قوله تعالى (٥) : (وَأَهُشُّ بِها عَلى
غَنَمِي)(٦). الغنم : جنس معروف وحيوان مألوف
الصفحه ٢١٤ : ما أخذ فلا يأخذ شيئا لا سيما إذا كان أكرم
الأكرمين. يقال : غني يغنى وتغنّى وتغانى. قوله : (ما أَغْنى
الصفحه ٢١٧ : الماء غورا.
غ وط :
قوله تعالى : (أَوْ جاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ
الْغائِطِ)(٥) أي من قضاء الحاجة
الصفحه ٢١٩ : العواقب. وكلّما قلّ العقل قلّ الهمّ. ومنه قول بعض
الدّعّار : [من الرجز]
لو لم يكن في
شربها فرح
الصفحه ٢٢٥ : أَغَيْرَ اللهِ
أَبْغِي رَبًّا)(١١) قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ لا
يُغَيِّرُ ما بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا ما
الصفحه ٢٢٨ : و «ثم» تقتضي
التّراخي. فأمّا قوله : (أَنْزَلَ مِنَ
السَّماءِ ماءً فَتُصْبِحُ الْأَرْضُ مُخْضَرَّةً
الصفحه ٢٣١ :
فصل الفاء والتاء
ف ت أ :
قوله تعالى : (قالُوا تَاللهِ تَفْتَؤُا تَذْكُرُ يُوسُفَ)(١) أي لا