الصفحه ١١٦ :
فصل العين والفاء
ع ف ر :
قوله تعالى : (عِفْرِيتٌ)(١) هو المتمرد من الجنّ الخبيث منها. وقيل
الصفحه ١٢٢ :
ذلك عن مطلق الرجوع ، وإن لم ينكص على الهيئة المذكورة. وكذا قوله : (عَلى أَعْقابِكُمْ تَنْكِصُونَ
الصفحه ١٢٨ : ـ وهو المشهور ـ والكسر : وهو الكلب العقور وكلّ سبع جارح كالفهد والنمر.
قوله عليهالسلام : «عقرى حلقى
الصفحه ١٣٣ : طاوية
الحشا رمليّة
إن تدن من
فنن الألاة تعلّق
ولما نزل قوله
تعالى
الصفحه ١٣٤ : : يتعلّق بخصمه.
والتعلّق أيضا : ترتيب شيء على شيء. ومنه تعليق المشروط على شرط.
ع ل م :
قوله تعالى
الصفحه ١٤٤ : والاهم.
قوله : (هذا صِراطٌ عَلَيَّ مُسْتَقِيمٌ)(١) قرىء علي (٢) أي مرتفع. ومعنى قراءة العامة أنّ طريق
الصفحه ١٤٥ : ، وهذه لغة ثانية في قلب الياء (٣) جيما لا خصوصية لها بهذه الكلمة.
فصل العين والميم
ع م د :
قوله
الصفحه ١٤٦ : أمّ زرع : «زوجي رفيع
العماد» (٣).
قوله : (إِرَمَ ذاتِ الْعِمادِ)(٤) أي الأساطين. قال المبرد : أي ذات
الصفحه ١٦٩ : الياء لقولهم : عيّرته بكذا.
قوله : (ثَلاثُ عَوْراتٍ لَكُمْ)(٤) أي نصف النهار وآخره وبعد العشاء الآخرة
الصفحه ١٧٣ :
بالعياب على الاستعارة ؛ فإن العيبة وعاء المتاع كالصدور فإنها وعاء
الضمائر. ومنه قول الشاعر
الصفحه ١٧٥ :
ع ي ش :
قوله تعالى : (وَجَعَلْنا لَكُمْ فِيها مَعايِشَ)(١) هو جمع معيشة ، وهو ما يعاش به من زرع
الصفحه ١٨٠ :
باب الغين
فصل الغين والباء
غ ب ر :
قوله تعالى : (إِلَّا عَجُوزاً فِي الْغابِرِينَ)(١). قيل
الصفحه ١٨١ : بتخلّف الغبار وما كان على لونه. وعليه قوله
تعالى : (عَلَيْها غَبَرَةٌ)(١) كما وصفها بالسواد في موضع آخر
الصفحه ١٨٣ : . والغبن ـ بالفتح
ـ : ما يتساقط من أطراف الثوب الذي تقطّع.
فصل الغين والثاء
غ ث و :
قوله تعالى
الصفحه ١٨٥ :
غ د ق :
قوله تعالى : (لَأَسْقَيْناهُمْ ماءً غَدَقاً)(١) أي واسعا كثير القطر. وهو في الأصل مصدر