الصفحه ٥٦ : عذر وفيمن لا عذر له. ومنه قول عمر بن عبد العزيز لمن
اعتذر إليه : «عذرتك غير معتذر» (٤) أي دون أن تعتذر
الصفحه ٥٨ : هي الأصل ، ومن ذلك قولهم : تعذّر (١) : إذا ضاق وعسرت معرفة وجهه.
فصل العين والراء
ع ر ب :
قوله
الصفحه ٦٢ :
ع ر ر :
قوله : (وَأَطْعِمُوا الْقانِعَ وَالْمُعْتَرَّ)(١). المعترّ : المتعرّض للسؤال. يقال
الصفحه ٦٤ : جسمانيا محمولا وهو قوله تعالى : (وَيَحْمِلُ عَرْشَ رَبِّكَ فَوْقَهُمْ يَوْمَئِذٍ
ثَمانِيَةٌ)(٦). (وَكانَ
الصفحه ٦٧ : وأوسعنا فيها العبارة إحكاما وإعرابا وتفسيرا في «القول
الوجيز» و «الدرّ النّظيم» وغيرهما ولله الحمد والمنّة
الصفحه ٧٠ :
الْأَدْنى)(١) أي الرّشا في الأحكام. قوله : (سَيَحْلِفُونَ بِاللهِ لَكُمْ إِذَا انْقَلَبْتُمْ
الصفحه ٨١ : : ركبته عريا.
فصل العين والزاي
ع ز ب :
قوله تعالى : (وَما يَعْزُبُ عَنْ رَبِّكَ مِنْ
مِثْقالِ
الصفحه ٨٢ : ء منونا وغير منون. ولنا فيه كلام
أتقنّاه في قوله تعالى : (وَقالَتِ الْيَهُودُ
عُزَيْرٌ ابْنُ اللهِ
الصفحه ٨٩ : كأنها اسم للجماعة يتأسّى بعضهم ببعض.
فصل العين والسين
ع س ع س :
قوله تعالى : (وَاللَّيْلِ إِذا
الصفحه ٩١ : أعسال.
وقال بعض أهل اللغة : العسل لعاب النحل وهو موافق لما ذكرناه. وقوله عليه الصلاة
والسّلام : «لا حتّى
الصفحه ١٠٠ :
ع ص ر :
قوله تعالى : (وَأَنْزَلْنا مِنَ الْمُعْصِراتِ)(١) هي السحاب لأنها تعتصر المطر ، أي تعضّ
الصفحه ١٠١ : : صالحني على كذا أعجله لك.
قوله : (فَأَصابَها إِعْصارٌ)(١) أي ريح عاصف يرفع ترابا إلى السماء ويديره كأنّه
الصفحه ١٠٦ : تأديبهم وجمعهم على طاعة الله تعالى. وقوله عليه الصلاة والسّلام
: «لا يضع العصا عن عاتقه» (٣) قيل : كناية
الصفحه ١٠٧ : فقريب ، وتقدّم مثله في
الصلاة. وليس قوله : (وَيَفْعَلُونَ)(٢) تكريرا لقوله : (لا يَعْصُونَ) إذ لا يلزم
الصفحه ١١١ :
ع ض ه (١) :
قوله تعالى : (الَّذِينَ جَعَلُوا الْقُرْآنَ عِضِينَ)(٢) اختلف في تفسير معناه فقيل