الصفحه ٣٥٦ : ويتسلّط فيكون
كالمعين لها ، ولذلك قوله : «إنّ الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم» (٥) وليس معناه أنه يدخل
الصفحه ٣٦٤ : منه.
فصل القاف والصاد
ق ص د :
قوله تعالى : (فَمِنْهُمْ ظالِمٌ لِنَفْسِهِ
وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ
الصفحه ٣٦٥ : . وناقة قصيد : مكتنزة اللحم.
والقصيد من الشّعر : ما تمّ سبعة أبيات (٤).
ق ص ر :
قوله تعالى : (لا
الصفحه ٣٦٩ : .
ق ص م :
قوله تعالى : (وَكَمْ قَصَمْنا مِنْ قَرْيَةٍ كانَتْ
ظالِمَةً)(١) القصم : الحطم والهشم ، ويعبّر به عن
الصفحه ٣٧٥ :
فصل القاف والطاء
ق ط ر :
قوله تعالى : (وَلَوْ دُخِلَتْ عَلَيْهِمْ مِنْ
أَقْطارِها)(١) الأقطار
الصفحه ٣٧٦ :
قوله : (وَالْقَناطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ)(١) القناطير جمع قنطار ، وهو مقدار معروف ، قيل : هو
أربعون
الصفحه ٣٨١ : سرعة. ودابّة قطوف : بيّنة
القطاف.
ق ط م ر :
قوله تعالى : (ما يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ)(٣) قيل
الصفحه ٣٨٣ :
قوله : (تُبَوِّئُ الْمُؤْمِنِينَ مَقاعِدَ
لِلْقِتالِ)(١) أي مواطن وأماكن جمع مقعد وهو اسم مكان
الصفحه ٣٨٦ :
ق ف و :
قوله تعالى : (وَقَفَّيْنا عَلى آثارِهِمْ)(١) أي أتبعناهم ، وأصله من القفا لأنّ المتّبع
الصفحه ٣٨٨ :
عواقبها ، ومنه قوله تعالى : (وَقَلَّبُوا لَكَ
الْأُمُورَ)(١) أي دبّروها وبيّتوها حتى جاء نصر الله
الصفحه ٣٩٦ :
: قلاء.
قوله تعالى : (قالَ إِنِّي لِعَمَلِكُمْ مِنَ
الْقالِينَ)(٢) أي الكارهين الشّديدي البغض. ومن
الصفحه ٣٩٨ :
ق م ر :
قوله تعالى : (كَلَّا وَالْقَمَرِ)(١) قيل : القمر يقال له ذلك بعد الثلاث وذلك لامتلائه
الصفحه ٤٠٤ :
ق ن ي :
قوله تعالى : (وَأَنَّهُ هُوَ أَغْنى وَأَقْنى)(١) أي أعطى ما فيه القنية : أي المال
الصفحه ٤٢٣ :
فصل القاف والياء
ق ي ض :
قوله تعالى : (وَمَنْ يَعْشُ عَنْ ذِكْرِ الرَّحْمنِ
نُقَيِّضْ لَهُ
الصفحه ٤٢٤ : الحاصلة
وقت القائلة.
قوله تعالى : (أَوْ هُمْ قائِلُونَ)(٢) أراد أنه يأخذهم في إحدى الغرّتين ؛ إمّا