الصفحه ٢٨٧ :
فصل الفاء والقاف
ف ق د :
قوله تعالى : (نَفْقِدُ صُواعَ الْمَلِكِ)(١) أي نعدمه. والفقد : عدم
الصفحه ٢٩١ : » (٣) أي خراطيم. يقال : خفّ مفقّع أي مخرطم.
ف ق ه :
قوله تعالى : (لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ)(٤) أي
الصفحه ٢٩٤ : يشتموهنّ متفكّهين به.
وقوله : (فَظَلْتُمْ تَفَكَّهُونَ)(٣) قيل : معناه تندّمون. وفكه وفكن : تندّم
الصفحه ٢٩٧ : الله موسى عليهالسلام فدعا بها فانفلق البحر.
وقوله : (فالِقُ الْإِصْباحِ)(٢) أي شاقّ الظلمة عن النور
الصفحه ٣٠٠ :
ف ن ن :
قوله تعالى : (ذَواتا أَفْنانٍ)(١). قيل : هو جمع فنن ، والفنن : الغصن الغضّ المورق ، كذا
الصفحه ٣٠٨ : الكلمة. ومنه قولهم : إنّ
ردّ الفوّهة لشديد (١).
فصل الفاء والياء
ف ي أ :
قوله تعالى : (حَتَّى تَفِي
الصفحه ٣١٣ : .
ق ب س :
قوله تعالى : (بِشِهابٍ قَبَسٍ)(٤) القبس : ما اقتبس من النار ، وهو أن يأخذ نارا في طرف
عود أو خشبة أو
الصفحه ٣١٤ :
ق ب ض :
قوله تعالى : (وَالْأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ)(١). هذا عبارة عن كونه تعالى مالك الملك
الصفحه ٣١٥ : القبض له في العدو.
ق ب ل :
قوله تعالى : (لِلَّهِ الْأَمْرُ مِنْ قَبْلُ وَمِنْ
بَعْدُ)(١) قبل : ظرف
الصفحه ٣١٦ : . وقيل : هو من قولهم :
فلان عليه قبول : إذا أحبّه من رآه.
قوله : (وَحَشَرْنا عَلَيْهِمْ كُلَّ شَيْ
الصفحه ٣١٨ : والتاء
ق ت ر :
قوله تعالى : (وَالَّذِينَ إِذا أَنْفَقُوا لَمْ
يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا)(٦) أي لم
الصفحه ٣٢٢ : العلم ، واشتغالهم بالحرف الملهية عن العلم
خشية الفقر ؛ فإنّ الجاهل ميت وإن كان حيّا ، ويؤيده قوله تعالى
الصفحه ٣٤٧ : والمضارع مفتوحها. وقررت بمكان
كذا ، عكسه. وقرىء قوله تعالى : (وَقَرْنَ فِي
بُيُوتِكُنَّ)(١) بفتح القاف
الصفحه ٣٤٨ : : جملة الأمر أنّ كلّ حالة ينقل عنها الإنسان فليس
بالمستقرّ التامّ.
قوله : (وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّها
الصفحه ٣٥٥ : البسيط]
تلك القرون
ورثنا الأرض بعدهم
فما يحسّ
عليها منهم أرم
قوله تعالى