الصفحه ١٣١ : (٥).
ع ق م :
قوله تعالى : (عَجُوزٌ عَقِيمٌ)(٦) أي لا تلد ، وهي العاقر كما ذكرت بذلك في موضع آخر.
والعقم : منع
الصفحه ١٤٧ :
ع م ر :
قوله تعالى : (لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي
سَكْرَتِهِمْ)(١) العمر : الحياة ، والمعنى أنه
الصفحه ١٤٩ :
الشّرع زيارة مخصوصة. وقيل : العمرة : الزيارة التي فيها عمارة الودّ. قوله
: (إِنَّما يَعْمُرُ
الصفحه ١٥٦ : )(١) أي لهلكتم ووقعتم في العنت.
وقوله تعالى : (وَدُّوا ما عَنِتُّمْ)(٢) أي تمنّوا ما أعنتكم وأوقعكم في
الصفحه ١٥٧ : مختلفين كقولهم :
البين (٥) في الوصل والهجر (٦) باعتبارين مختلفين.
ع ن ق :
قوله تعالى : (فَاضْرِبُوا
الصفحه ١٦٣ :
ع ه ن :
قوله تعالى : (كَالْعِهْنِ الْمَنْفُوشِ)(١). العهن : الصوف الملوّن ، واحدته عهنة. وما
الصفحه ١٦٧ : .
ع وذ :
قوله : (فَاسْتَعِذْ بِاللهِ)(٢) أي التجىء إليه ولذ بجنابه القويّ. وحقيقته : اسأل
العوذ ، وهو
الصفحه ١٧١ : : تحمّل مؤنة ثقله. وفي الحديث : «ابدأ بنفسك ثم بمن تعول».
ع وم :
قوله تعالى : (ثُمَّ يَأْتِي مِنْ
الصفحه ١٨٨ :
غروب تجري؟
الغروب هنا
الدّموع.
قوله : (وَلِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ)(٤) هما مكانا
الصفحه ١٩٥ :
غسق الليل يغسق غسوقا وغسقا : إذا اشتدّ ظلامه فهو غاسق. ومنه قول الربيع بن خثعم
لمؤذنه كلّ يوم غيم
الصفحه ٢٠٧ :
الإنسان حدّ ما أمر به من الخير والمباح. قال : ومنه قول عمر رضي الله عنه
: «إذا اغتلمت عليكم هذه
الصفحه ٢٠٨ :
فصل الغين والميم
غ م ر :
قوله تعالى : (فِي غَمَراتِ الْمَوْتِ)(١) أي في شدائده وكربه. وأصل
الصفحه ٢١٦ :
فصل الغين والواو
غ ور :
قوله تعالى : (قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَصْبَحَ
ماؤُكُمْ غَوْراً)(١) أي
الصفحه ٢٢١ : الأصدقاء لا يحبون أن يتخالفوا قولا ولا فعلا هدى كان أو
ضلالا ، غيا أو رشدا. قوله حكاية عن إبليس
الصفحه ٢٢٢ : المغوّاة للذئب. ومثل للعرب : «من حفر مغوّاة أوشك أن يقع فيها».
فصل الغين والياء
غ ي ب :
قوله تعالى