الصفحه ٥١ :
ع د ن :
قوله تعالى : (جَنَّاتُ عَدْنٍ)(١) العدن : الإقامة والثّبوت. يقال : عدن بمكان كذا ، أي
الصفحه ٦١ : .
ع ر ج :
قوله تعالى : (ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ)(٣) أي يصعد إليه في المعراج وهو السّلّم ؛ تقول : عرج
الصفحه ٦٦ : المبرد : العرش : عرق في أصل العنق (٣).
ع ر ض :
قوله تعالى : (وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّماواتُ
الصفحه ٧٤ : .
ع ر ف :
قوله تعالى : (الْجَنَّةَ عَرَّفَها لَهُمْ)(٢) أي طيّبها ، من العرف وهو الطيب. وتقول العرب : طيّب
الله
الصفحه ٧٩ : .
ع ر و :
قوله تعالى : (فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ
الْوُثْقى)(٣) قال الأزهريّ : أصله من عروة الكلإ وهو ماله
الصفحه ٨٥ : . فقال : إني لكذا وكذا وإني العزيز»
، فنزلت قوله تعالى : (أَفَرَأَيْتُمُ
اللَّاتَ وَالْعُزَّى)(٢) اسم صنم
الصفحه ٨٦ : لأمنحك
الصّدود وإنني
قسما إليك مع
الصّدود لأميل
قوله : (وَكانَ فِي مَعْزِلٍ
الصفحه ٩٢ :
ع س ي :
قوله تعالى : (عَسى رَبُّكُمْ أَنْ يَرْحَمَكُمْ)(١) هذه وإن كانت في الأصل للترجّي فهي
الصفحه ٩٥ :
العشرة هي العدد الكامل ، فصارت العشيرة اسما لكلّ جماعة من أقارب الرجل
يتكثّر بهم. قوله
الصفحه ١٠٥ : قولهم للبيضاء حمراء.
ومنه قوله لعائشة رضي الله عنها : «يا حميراء» (٢). والأعصم أيضا : الوعل الذي بذراعه
الصفحه ١٠٨ :
الحوض : جوانبه تشبيها بأعضاد الإنسان. قوله : (وَما كُنْتُ مُتَّخِذَ الْمُضِلِّينَ
عَضُداً)(١) أي
الصفحه ١٢١ : والقاف
ع ق ب :
قوله تعالى : (وَاللهُ يَحْكُمُ لا مُعَقِّبَ
لِحُكْمِهِ)(٢) لا متتبع له ولا مكرّا عليه
الصفحه ١٢٤ : بعقب ما قبله.
قوله تعالى : (وَإِنْ فاتَكُمْ شَيْءٌ مِنْ
أَزْواجِكُمْ إِلَى الْكُفَّارِ فَعاقَبْتُمْ
الصفحه ١٢٦ : ) (٣).
والعقد : مصدر
عقد الشيء يعقده : أكّده وبالكسر : القلادة وغلب في الجواهر النفيسة إذا نظمت.
قوله : (وَلا
الصفحه ١٢٧ : قولهم : هم أهل
الحلّ والعقد.
ع ق ر :
قوله تعالى : (فَعَقَرُوها)(٢) أي نحروها. يقال : عقرت البعير