الصفحه ٤٤٩ : في الدار ، لا يلزم منه نفي الكذب من أصله. وقال الهرويّ
في قوله : (وَكَذَّبُوا
بِآياتِنا كِذَّاباً
الصفحه ٤٥٤ : ستون صاعا.
ك ر س :
قوله تعالى : (وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّماواتِ
وَالْأَرْضَ)(١). الكرسيّ في العرف
الصفحه ٤٦٦ : : إذا جامع فلحقه فتور فلم
ينزل ، وهذا يشبه قوله : «إنّما الماء من الماء» (٣) وفيه بحث حقّقناه في غير هذا
الصفحه ٤٦٩ : الكاف والظاء
ك ظ م :
قوله تعالى : (وَالْكاظِمِينَ الْغَيْظَ)(١) أي الحابسين غيظهم المسكة ، من : كظمت
الصفحه ٤٧٥ :
في ليلة كفر النجوم غمامها
وسمي الزراع
كافرا لستره البذر بالتراب. ومنه في أحد القولين قوله تعالى
الصفحه ٤٧٧ : : (وَمَنْ عَمِلَ صالِحاً فَلِأَنْفُسِهِمْ
يَمْهَدُونَ)(٣) وفيه نظر إذ الظاهر حمله على الكفر المتعارف.
قوله
الصفحه ٤٨٤ :
مزيدة في الفاعل ، والأصل : كفى الله شهيدا ، وهذا هو الصحيح بدليل قول
الشاعر : (١) [من الطويل
الصفحه ٤٩٢ : فقال : وهذا أمثل القولين (١). ولم يبين وجه ذلك ، وبيّنه / غيره فقال : كيف يعتقد
أنه تغيير اللفظ
الصفحه ٤٩٣ :
قوله : (لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ
تَنْفَدَ كَلِماتُ رَبِّي)(١) أي علمه.
قوله : (تَعالَوْا
الصفحه ٥٠٥ : الرمل.
وقوله : (إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ فِي كِتابٍ
مَكْنُونٍ)(٢) أي محفوظ لا يأتيه الباطل من بين
الصفحه ١٦ : البلد الذي لا رعي فيه ولا أصابه غيث.
قوله تعالى : (اللهُ وَلِيُّ
الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ
الصفحه ٢٣ :
بهما إلى المعارف الجليّة والمعارف الخفيّة. وقد يشيرون بهما إلى العلوم
الدنيوية والأخروية. قوله
الصفحه ٢٨ : التشريف. ومنه قول الشاعر : [من السريع]
لا تدعني إلا
بيا عبدها
فإنه أشرف
أسمائي
الصفحه ٢٩ :
احتياجا إليهم بدليل قوله : (ما أُرِيدُ مِنْهُمْ
مِنْ رِزْقٍ وَما أُرِيدُ أَنْ يُطْعِمُونِ
الصفحه ٣٤ :
(٢) فلانا : حملته على العتب. وأعتبته : أزلت عتبه نحو أسكتّه. ومنه قوله : (فَما هُمْ مِنَ الْمُعْتَبِينَ) أي