الصفحه ٣٣٧ :
فصل القاف والذال
ق ذ ف :
قوله تعالى : (فَاقْذِفِيهِ فِي الْيَمِ)(١) أي ألقيه واطرحيه. والقذف
الصفحه ٣٣٩ :
قوله : (وَقُرْآنَ الْفَجْرِ)(١) قيل : أراد صلاة الصبح وعبّر عنها به لاشتمالها عليه ،
كما سميت
الصفحه ٣٤٦ : : «تناول قردة من وبر البعير» (٣).
ق ر ر :
قوله تعالى : (وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ)(٤) أي قرار
الصفحه ٣٥١ :
والوجه الآخر أن تنوينه حذف لالتقاء الساكنين كقراءة (قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ)(١) وقوله : (وَلا
الصفحه ٣٥٢ :
قوله : (مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللهَ
قَرْضاً حَسَناً)(١) مرادا به الصدقة (٢) واجبها ومندوبها
الصفحه ٣٥٧ :
قوله : (وَيَسْئَلُونَكَ عَنْ ذِي الْقَرْنَيْنِ)(١) هو الاسكندر بن داري ، وفي تسميته بذلك خلاف
الصفحه ٣٦٨ :
قوله تعالى : (وَقالَتْ لِأُخْتِهِ قُصِّيهِ)(١) أي تتبّعي أثره. ويجوز بالسّين قسست قسّا. وقوله
الصفحه ٣٧٩ :
قوله : (إِلَّا أَنْ تَقَطَّعَ قُلُوبُهُمْ)(١) أي إلا أن يموتوا. فعبّر بذلك لأنّ تقطّع القلب لا
الصفحه ٤٠٠ :
فصل القاف والنون
ق ن ت :
قوله تعالى : (وَقُومُوا لِلَّهِ قانِتِينَ)(١). القنوت : قيل السكوت
الصفحه ٤١٦ : ء تنبيها على وقوعها دفعة.
قوله : (وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقامِ إِبْراهِيمَ
مُصَلًّى)(٢) أي مكان قيامه ؛ يريد
الصفحه ٤٢٠ : بالنّسيئة بأكثر مما يبيعه بالنقد فالبيع مردود غير جائز (١).
ق وو :
قوله تعالى : (وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً
الصفحه ٤٢٩ : ) (٢) أي شقّ عليهم.
ك ب ر :
قوله تعالى : (وَإِنْ كانَ كَبُرَ عَلَيْكَ إِعْراضُهُمْ)(٣) أي صعب وشقّ
الصفحه ٤٣٤ :
قوله تعالى : (قالَ كَبِيرُهُمْ)(١) عنى بذلك أكبرهم عقلا لا سنّا ، وفي الحديث : «أخذ عودا
في منامه
الصفحه ٤٣٦ : في اللوح المحفوظ.
قوله : (وَأُولُوا الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ
أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ)(٥) اي
الصفحه ٤٤٢ : يَكْتُمُونَ اللهَ
حَدِيثاً) تنطق جوارحهم. قلت : هذان القولان كالجواب عن سؤال
مقدّر يذكره الناس ، وهو أنه تعالى