الصفحه ٨٧ : .
والقلب كثير في كلامهم حتى زعم بعضهم أنّ منه قوله : (شَفا جُرُفٍ هارٍ)(٤) أي هائر. وسيأتي إن شاء الله
الصفحه ٩٠ :
قال تعالى : (وَإِنْ تَعاسَرْتُمْ
فَسَتُرْضِعُ لَهُ أُخْرى)(١). قوله : (فَذلِكَ يَوْمَئِذٍ
يَوْمٌ
الصفحه ٩٣ : على كاد في قول الشاعر (٢) : [من الطويل]
عسى الله
يغني عن بلاد ابن قادر
بمنهمر
الصفحه ٩٤ : » و
«القول الوجيز» فعليك بها. قوله تعالى : (وَإِذَا الْعِشارُ
عُطِّلَتْ)(٣) العشار (٤) جمع عشراء (٥) وهي
الصفحه ١٠٢ :
ع ص ف :
قوله تعالى : (رِيحٌ عاصِفٌ)(١) أي شديدة الهبوب والمرور. ويقال : عصفت الريح واعتصفت
فهي
الصفحه ١١٣ :
ع ط ل :
قوله تعالى : (وَإِذَا الْعِشارُ عُطِّلَتْ)(١) أي أهملت ، وشغل عنها أهلها مع أنّها أعظم
الصفحه ١١٨ : الأراك. والاستعفاف أيضا : طلب العفّة.
ع ف و :
قوله تعالى : (خُذِ الْعَفْوَ)(٢) أصله القصد لتناول الشي
الصفحه ١٣٢ : ظرفت ـ إذا ساء خلقها فهي عقام وعقيم.
فصل العين والكاف
ع ك ف :
قوله تعالى : (فَأَتَوْا عَلى قَوْمٍ
الصفحه ١٣٨ : . في
قوله تعالى : / (أَوَلَمْ نَنْهَكَ
عَنِ الْعالَمِينَ)(٤) أي عن أن تضيف أحدا. وفي قوله تعالى
الصفحه ١٤٣ : تعالي
والشعر لبعض
الحمدانيين فيستأنس به ولا يستشهد به. وعلّيته فتعلّى. قوله تعالى : (وَأَنْتُمُ
الصفحه ١٤٨ : بقولهم : عندي درهم ونصفه ، أي نصف درهم آخر.
وينشدون قول الشاعر (٢) : [من الطويل]
وكلّ أناس
قاربوا
الصفحه ١٥٢ : الميم.
ع م ه :
قوله تعالى : (وَنَذَرُهُمْ فِي طُغْيانِهِمْ
يَعْمَهُونَ)(٤) أي يتردّدون في حيرتهم
الصفحه ١٥٥ : المصدر ، ثم وضعت موضع الظرف كقولهم : مقدم الحاجّ ، وخفوق النجم.
فصل العين والنون
ع ن ب :
قوله تعالى
الصفحه ١٦٦ :
عليه مرة بعد أخرى. والعود : البعير الذي يعاود السفر عليه. ومنه قول امرىء
القيس (١) :
على
الصفحه ١٦٨ : به من
الشرّ ، ومنه قيل للتّميمة والرّقية عوذة وعوذة. وكلّ أنثى وضعت فهي عائذ إلى سبعة
أيام.
وقوله